15

Fath Kabir

الفتح الكبير

Penyiasat

يوسف النبهاني

Penerbit

دار الفكر

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

1423 AH

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Perbualan
ومُعْتَصِرَها وشارِبَها وحامِلَها والمحْمُولَةَ إلَيْهِ وبائِعَها ومُبْتاعَها وساقيهَا ومُسْقِيهَا» (طب ك هَب) والضياء عَن ابْن عَبَّاس. (١٤٥) «(ز) أتانِي جِبْرِيلُ فقالَ يَا مُحَمَّدُ رَبُّكَ يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلاَمَ ويَقُولُ لَكَ إنَّ مِنْ عِبادي منْ لَا يَصْلُحُ إيمانُهُ إلاَّ بالغِنَى ولوْ أفْقَرْتُهُ لَكَفَرَ وإنَّ منْ عَبَادِي منْ لَا يَصْلُحُ إيمانُهُ إلاَّ بالفَقْرِ ولَوْ أغْنَيْتُهُ لَكَفَرَ وإنَّ مِنْ عَبادِي مَنْ لَا يَصْلُحُ إيمانُهُ إلاَّ بالسُّقْمِ ولوْ أصْحَحْتُهُ لَكَفَرَ وإنَّ مِنْ عِبَادِي مَنْ لَا يَصْلُحُ إيمانُهُ إلاَّ بالصِّحَّةِ ولوْ أسْقَمْتُهُ لَكَفَرَ» (خطّ) عنْ عُمَر. (١٤٦) «أتانِي جِبْرِيلُ فقالَ يَا مُحَمَّدُ عِشْ مَا شِئْتَ فإنَّكَ مَيِّتٌ وأحْبِبْ مَنْ شِئْتَ فإنَّكَ مُفارِقُهُ واعْمَلْ مَا شِئْتَ فإنَّكَ مَجزِيٌّ بِهِ واعْلَمْ أنَّ شَرَفَ المُؤمِنِ قِيامُهُ باللَّيْلِ وعِزُّهُ اسْتَغناؤهُ عنِ النَّاسِ» (الشِّيرَازِيّ) فِي الألقاب (ك هَب) عَن سهل بن سعد (هَب) عَن جَابر (حل) عَن عَلِيَ. (١٤٧) «(ز) أتانِي جِبْرِيلُ فقالَ يَا مُحمَّدُ قُلْ قُلْتُ وَمَا أقُولُ قَالَ قُلْ أعوذُ بِكَلِماتِ الله التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وزَرَأ وبَرَأ ومنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ ومنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَمن شَرِّ مَا زَرَأ فِي الأرضِ وبَرأ ومنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْها ومِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ والنَّهارِ ومِنْ شَرِّ كُلِّ طارقٍ يَطْرُقُ إلاَّ طارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْم ﷺ ١٦٤٨ - ; نُ» (حم طب) عَن عبد الرَّحْمَن بن حنيش. (١٤٨) «أتانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا محمَّدُ كُنْ عَجَّاجًا بالتَّلْبِيَةِ ثَجَّاجًا بِنَحْرِ البُدْنِ» (القَاضِي عبد الْجَبَّار فِي أَمَالِيهِ عَن ابْن عمر) . (١٤٩) «(ز) أتانِي جِبْرِيلُ فقالَ يَا مُحَمَّدُ كُنْ عَجَّاجًا ثَجَّاجًا» (حم والضياءُ) عَن السَّائِب بن خَلاد. (١٥٠) «(ز) أتانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا مُحمَّدُ مَنْ أدْرَكَ أحَدَ وَالِدَيْهِ فَماتَ فَدَخَلَ النَّارَ فأبْعَدَهُ الله قُلْ آمِينَ فَقُلْتُ آمِينَ قَالَ يَا مُحَمَّدُ مَنْ أدْرَكَ شَهْرَ رَمَضَانَ فَمَاتَ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ فأُدْخِلَ النَّارَ فأَبْعَدَهُ الله قُلْ آمِينَ فَقُلْتُ آمِينَ قَالَ وَمَنْ ذُكِرْتَ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ فَمَاتَ فَدَخَلَ النَّارَ فأبْعَدهُ الله قُلْ آمِينَ فَقُلْتُ آمِينَ» (طب) عَن جابِرِ بن سَمُرَةَ. (١٥١) «(ز) أتانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا محمَّدُ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ مِنْ أُمَّتِكَ صَلاَةً كَتَبَ الله لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ ومَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ وَرَفَعَهُ بِها عَشْرَ دَرَجَاتٍ وَقَالَ لَهُ الملَكُ مِثْلَ مَا قالَ

1 / 27