باب ذكر الفصل التّاسع، وهو الحفظ والمحافظة وما تصرّف من ذلك
نحو قوله، ﷿: بِما حَفِظَ اللَّهُ (١)، وَاحْفَظُوا أَيْمانَكُمْ (٢)، وَالْحافِظُونَ لِحُدُودِ [اللَّهِ] (٣)، وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحافِظِينَ (٤)، وفِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (٥)، وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ (٦)، وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ (٧)، وحافِظاتٌ لِلْغَيْبِ (٨)، وحافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ (٩)، وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ (١٠)، ولِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ (١١)، وعَلَيْكُمْ حَفَظَةً (١٢)، ويَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ (١٣)، ولَمَّا عَلَيْها حافِظٌ (١٤)، وما كان مثله (١٥).
والحفظ: حفظ الله، ﷿، لعباده، وحفظ الإنسان نفسه