============================================================
10 - المسائل في الحقائق 255 وانتهائها يكلام شاف كاف على الاختصار، وقيه بيان ان ستى نسبت افعال المولود عند ولادته من السعدوالنحس الى الفلكث على الانفراد ، فهو شرك خلى، ولوكان ذلككمستعرا بحسب الشكل الفلكى في جميع متصرفانه لبطل الاجتهاد .
الرابعة والعشرون : فى معنى قول النبى ص ر يعثت انا والساعة5 كهانين...] .
الخامسةوالعشرون: عما ذكرهابوتمام فى كتاب "الشجرة، فيسعنى قوله [ان تجتبنوا كبائرساتنهون عنه]: الاية . وساقالايضافيه اعنى الكتاب [ان آدم القائم* كالسلالة للخلق الاخر . والسلالة اغتذت من لطائف الاغذية حتى استحالت نطفة، والنطفة أفضل من السلالة، وصارت كثائف الاغذية مطروحة1 من خارج .
السادسة والعشرون : عمارأى من الاختلاف حيث قال صاحب المحصول،*.[ والابداع واسطة بين المبدع ] وحيث نفى ذلكك صاحب "الرياض"2 بقوله [نقول هذاكلام ينطوى فيه ايجابسالم يوجدهالته ولاأحدثه، 15 وهو بخلاف ماعليه اعنقاد الموحدين] مالى قوله ، اعنى صاحب المسألة: (فماذايقول المستجيب اذاطلب الاحق من القولين، وسابؤمن أن يأتى من له حد فينقم على هذاالناقم يعنى سيدنا حميدالدين000].
السايعة والعشرون : عما قاله سولانا المعز ، اذسئل عن محل الاماسة من النبوة ، فقال [النبوفصورة تولدت منهاصورة الاسامة. والامامة نبوة
1-القرآن-2.2004مرالاختلاف بين "المحصول"و"الرياض"فيص220 . الحاشية.
Halaman 261