============================================================
46- السير على ابن ابيطالب عم . جمعه السيد الشريف الرضى ذوالحسب ابوالحسن محمد ابن الطاهرابي محمدالحسين ابن موسي الموسويى. قال في ابتداء الكتاب[ومألونى عندذلكي ان أبده بتأليف كتاب بحتوي على مختار من ككلام امير المؤمنين عم يجميع فنونه ومتشعبات غصونده، من خطب وكتب ومواعظ و آداب، علما ان ذلكك ينضمن منعجانب البلاغة وغرائب الفصاحة ، وجواهر العربية وثواقب الكلم الدينية والدنيوية مالايوجد مجتمعا في كلام ، ولاسجموع الاطراففيكتاب ، اذكان اميرالمؤسنين سشرع الفصاحات وسوردها، ومنشأ البلاغه ومولدها ، ومنه ظهر سكنونها ، وعنه اخذت قوانبنها وعلى مشله حذاكل قائل خطيب ، وبكلاسه استعان كل واعظ بليغ ، وسع ذلكن فقد سبق وقصر ، ونقدم وتآخر ، لان كلاسه الكلام الذى عليه مسحفمن العلم* الالهى وفيهعبقة من الكلام النبوى ، فاجبتهم الى الابتداء بذلكك عالما بما فيه من عظيم النفع ومتشور الذكر ومذخور الاجرب الى قوله- ورأيت كلاسه بدور على اقطاب ثلاثة ، اولهاالخطب والاوامر، وثانيهاالكتبوالرسائل، جامعةطهرانج2ص203-324، اننمن وتلاثين شخصاممن جمعواالخطب المنسوبة الى على قيل الشريف الرضى،وأربعةعشرشخصا بعده حتى القرن العاشر. هذاغير السترجمين لها باللغات الاخرى نظما ونثرأ. وقد الف الشيخ هادى كاشف الغطاء المشوفى1202ق.
النجف "مستدرك نهج البلاغة" وللمسيد هبةالدين الشهرستانى "ماهو نهج اليلاغة".
ولاين يوسف الشيرازى "نهج البلاغة چيست2" ولنسخ النهج اختلافات فى تقديم بعضالخطب وناخيرها وغيرذلكن ذكرتها في الفهرس المذكور.
2- نهج البلاخة طبعة مصر : من.4- االف وب . الكلام.
Halaman 117