Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
79

Diya Tawil

Genre-genre

============================================================

قيه سرز: لت: كاطرب كقول الشاعر : السلم تأخذ منها ما رضبت به والحرب يكفيك من انقاسا جزع والخطاب ف المنانقين الذين آمنوا ظاهرا ان يدخلوا فى الإسلام بكلبتهم أو ف أل الكناب المدين جبت عظموا السبت وابوا اكل الابل وشرب ألياتها، وفى المسلين ميعا ف أحكام للشرع كاها (ولا تبموا خطرات الثيلنن) طرق تريينه بالنقريق (إنه لكم هدو ميين) ين العداوة ( قان رللتم) ملم عن الدخول فى جمسيعه ( ين بعد ما جماء تكم الببنت ) المجمج الظاهرة على انه حق (تاعلسوا أن آقه عزيد) غالب قادر لا يمجزه شىء عن اتقامه منكم (مكيم ) فى صنعه لا يفتقم الا بالحق روى ان أعرايا سمع قاريا بقرا هنا نظط نقال فإن انه ضفور رحيم، قال الاعرابى : ما هذا كلام الفه لا يذكر المكيم النفران عند الزلل لانه اغراء عليه ثم أنبر انه عرير حكيم امتمبته (مل بنظرون) استفهام بمعنى النفى ولذا جاء بعده إلا أى مابنتظر الناركون ال خول فيه (إلا أن يأيبهم اقه )م يأسه، حذف للدلالة طيه بقوله وعزيز حكيم، او هار عذف مضاف اى عنابه (ف غلل ) جع غظلة (من الفمايم) السماب، وهى مقلنة الرحمة فإذا حمل هم المذاب منه كان أنظع ومن العلساء من لم ينأذل مثل عذا ويقول اقرأوه كا *اء بلا كيف (والسليكه) بالرفع يجلف عل اسم الجلالا ، وقري بالهر عطفا على ظلل ، أو الغمام لانهم الولسطة فى اتبان اسه (وقيي الأمر) أى ثم أمر هلاكهم ، وضع الماضى مرضع الستقبل لهنوه وتيقن وقوهه ( والى آفه ترجع الآمور) باليناء للفمول لنافع وابن كثير وأب صمرو وعاصم والفاعل للاقين فى الآخرة ، فبحازى لانه مائك بعص الباد بص الامور فى الدنباء ثم رجع اليه فى الآخرة : اى ترجع عيث كانت (عل احد ( تفي اسراءيل) تكيتا (كم ماتيشهم) وكم خيرية او استفهامة حذف العائد من الحبر وقوله (يمن هاية بينة) ممجرة ظامرة ثميزكم ومن للفصل إذ الآحسن إذا ضل بهن كم وميرها ان يوقى بمن اى كثيرا من الآيلت ، اطيناهم فبدلوما كفرا كا نقدم ف تذكيرهم النعم (ومن يدل نعمة آفه) ما أنسم به عليه من الآيات بالتاريل الزائف والتعريف لانما سبب المداية (من بعد ماحملاته) كفرا ( فإن القله قديد النيعقاب ) فيعاقبه أثذ حقوبة لانه ار تكب اشة جريمة ال ا ا ا ب ب ت عن غيرها والرين هو اله على الحفيقة والشيطان على الجاز (و) ثم (يخرون يمن الذين "اعنوا) من لا حظا لهم فها لفقرم "كعمار وبلال وصيب ب اى يستهرون بهم على رقضهم الدنيا ويتعالون عليهم بالمال (رالذين اتقوا) الدنيا وم عولاء (ترقهم يرم الفيامة) ل نهم فى حة عالية وم ف تار هارية ( وآقله يرزق من يشاه) فى الدارين (بغير يحساب ) بغير تقدير فبوع فى الدنبا امتدر الهما تلرة لار انلد اثرى وله برة المخروى ملك انعرالر فى شرن ودةآيع. قل عد الازعن كعناى ن

Halaman 79