============================================================
ال الله ، ويمبديون الصتم زمنا، ثم برنضونه إلى غيه (وتر ترى ) بالفرقية لنافع واين طمر : أى تبصر يا بحد (الذين ظلسوا) باتخاذ الانداد، وللباين يرى بالتنية والظاعل ضير السامع أو النين ظليرا ( إذيروق ) بالند لفاعل لهسهور، واللفعولى لابن علير : يصرون (التاب) واذ بمن انا (ان القوة ) القدرة والظبة (يني جبعا ) حال اى لا شىء منها للإهاد ( وأن أته شديد الناب) لرأيت أمرأ ظيما أو لتدعوا أشد الندم* والمعنى لو يعلم هولاء الذين ظلوا باتخاذ الانداد أن القوة قه جبيا افا عاينوا اللعذاب يوم الفيامة ادموا وه أن القوةه ساد صد مفعولى ويرىه على التسنية وجواب ، لوه عنوف أى لندمرا أو تلق الهواب وللقعولان عذوقان : أى لويرى الذين ظدوا أسادهم لا تفع لعدوا أن القوة قله ، وعلى قراية الفوفية فراى بصرية يتعدى إلى واحد، وهر للوصول وو أن القوف بمعنى : لان القوة، والحواب مخرف كا قهرنا اولا، والله أعلم (لذ) هل من اذفبله (تسبرأ الذين اتيتوا) أى الرؤساء ( ين الزين اترا) وم الانباع، انكروا اضلالم ، وقريق بالتكس: إي نهرا الاتباع من الرقاء (و) (رأوا العفاب ) حال أو صلف على تبرأ ( وتقطمت بيم الأساب) علف على وتبرا او هلى درأواه الحال والأول أظهر ، والآاب : الوصل الى كانت ينهم فى الدنيا من الآرعام والموقة، وأصل اللبب الحجل الذى ينه بالثيء فيحز به أو الذى يرتقي به النحر، ثم سمى كلى اجز شبينا سبا له (وقال الذين أبموا لز أن لنا كرة ) رجة إل الدنيا ( قشبرا يتهم هاى البو عهل كتا تبره را ينا) الوم، وهلو* لتمنى وه نترا، هوابه ( كذرلك) كا أراهم شتة عذابه وتبرأ بعضهم من بض (بريهم أة امالهم ) الينة (سراش) بدامات حال إن كانت دراى ، بصرية ومفعول ثالك إن كانت طية (علبيم وما هم يخارجين من للنار) بعد دخوفا . ونزل فيمن حزم الوايب ونحرما (يا اليا الثام كلوا منا فى الأرض ) من للبعيض ، اذ ليس كل ما فيها يوكل (حلالا) منمود كلوا أو صفة مصدر عتوف أو حال شن دمافى الارض وقيل نرلت فى قرم حرموا على أنفهم رفيع الاطممة والملابس (عليبا) طامرا عن كل شبهة صفة مؤكدة، وكل حلال فبه شية قليس طيا أو بمعضى مستلذا . قال الشالى : الطيب عند مالك : الحلال ، فهر هنا تاكيد لاختلاف اللفظ وهو عند الشافى المتلا، ولذا يمنع اكل الحبران القفر - اء( ولا تتيعوا خطوات الشبطتن) طرق تريسه ، اى لاتقتدوا به فى اتباع المحونى فتعزموا الحلال أو تحللرا الحرام ، قرأ نافع والمهور بضم الخاء وحكون الطاء ولا بن عام والكانى ورواية قنبل وحخص ضمهما وهما لفتان فى جع خطوة وهى ما بين قى الخاطي، وقرئ بضمنين وهمرة، وبفتحتين على أنه جمع خطوة وهي المرة من الخطو (إنه لكم عدد مجين) بيين السداوة وأبان متعد ولارم ثم بيننه عداوته بقوله (اثما يا مرم ) اى يوسوس ويرين لكم ( بالكره اى الاثآم ، وابل ما يسرن صلبه (ولقختام) لقيح ثرعا واتير الامر اري وينه هم عى الثزا
Halaman 61