============================================================
وة ال معتة به وكفرت ببسى ( وقال التصثرى لبسن الهود على شيه) معنذ به وكفرت بموسى، قالوا ذلك لما قعم وقد نحران على رمول اقه صلى اه علبه وسلم وأتهم احبار الهود فناظر وا وتقاولوا ذلك (وهم) أى الفريقان (يتلون الككب) التزل عليهم اى قالرا ذلك والحال أنهم أهل العطم والكتاب وف كتاب البهود تصديق هبى وف كتاب النصارى تصديف سوى (كذالك) كاقال عولا م(قال الدين لا يطبون) أى لشركون من العرب وغيرهم : تويبخ لا عل المكتاب على الكابرة والتشبه بالممال (يقل قولحم) بان لمى نلكاى قاوا لكل ذيه بن ليسوا على مىء (قالقه بحلم ينم يوم القبامة فيا تما آرا يبه يختلفرن) منار الهدين فيقسم لكل فريق ما يليق به فيد خل المحق الجنة والمبطل الناذ ( ومن انللم) موضع ه من وخ بالابداء استفهايم بمنى للنفى واطلم خبره والمعنى ائ احد انلم اى لا أعد اظلم ( يمن متح مليد اقه ان بذكر نبها أسمه) بالصلاة والتسبيح ( وسعى فى خرا بها) بالعم وللعطل وومن عام كل من خرب مسيدأ أو معى فى تعطيل مكان معذ لملاه وان نزل فى الروم لما فووا يت المقدس وخزبوه وفلوا اعله أو ن المشركين لما مبرا رمول الله صلى الله عليه وسلم الوصول إلى البيت الحرام عام الحديية وجع الماجد لان الحكم ورد عاما وإن كان اليب خاما ومفعول منع الاول مساهد ولكانى أن يذكر، والخراب اسم لانخريب كا للام فتليم وان أريد بما المسد الحرام فغريه منع الحجاج والمعتمرين والمصلين فيه (أو لكيلك) الما تسون عن الدخول وهم النمارى أو مشركو العرب (ما كاذ) أى ينبنى (كم أن يد خلوها الا ساينين) الا مع خشيتهم فضلا أن يحترتوا على تخريها أو منع المؤمنين منها أو ماكان لهم فى علم اله فيكرن وهدأ لله ومين بالتصر واستغلاص المساجد منهم وند انهز وعده وقبل خبر بمعى الأمر أى أخيقوهم بالمهاد فلا يدغلها أد آمتا، وقيل ممناء النى عن تمكينهم من الهخول فى المسبد واتتلف الاثمة فيه فمنعه مالك مطلخا وجوره أبر حنيفة مطلقا ، وفرق الشاضى فنعه فى المجد الحرام وأحلره فى غيره المم فى الانبا حوى) هو أن بالقتل والسبى والمزية ( ولمم فى الآيخرة عذاب علييم) حو التار . ونزل لما طعن اليوه فى نخ القة . هذا قول ابن عباس أو فى الصلاة الناظ على الراحة حيثما توجهت وهر قول ابن هر أو فى توم حميت عيهم القبة فى للسفر فصلوا ألى انحاه عنلفة فلا أصبحرا تبين لم خلرهم: (ورفه القرق والتغرب) اى الارض كلها لانهما باحناها فإن معتم أن تصلواف المسمد الحرام او الاتصى نقد ملت لكم الارض كلها مسجدا (فأينا توتوا) وبعرمكم ق الصلاة بأمره (قتم) منالك ( وجه افه) قبلنه الى رضها أو ذاته بمعنى عالم مطلع بما يفعل فيه (إن اف واسع) يسح ضنه كل ثيء (عليم) بتدير خلقه يعلم كل مكان وعمل ومصلمة ، وفى الآية (بماه إلى أنه ليس لأحد ملك الشد شديه بر به ايا يشترد ه بن د يدنتا حقتيفة الا له وأنه ثمنزة عن الجهات كلها (وتكرا) بواو للجمهور صلفا على * وقالت الجود ودونها
Halaman 47