Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
42

Diya Tawil

Genre-genre

============================================================

ادر ايديرم) من مو جبك الثار وهتا من أظهر المعحرات على صدق الرسول لأنه إنحبار بغيب ولم يتمن أحد من الهوه الموت : روى عن النبي صلى افه عليه وسلم أن اليود لو ثمنوا الموت لغص كلآ بريقه ولما تق على الارض يمودبي إلامات (وآفه عليم بالظاليين) فيجازيهم تهديد لهم ونبيه على انهم ظالمون بامطه ما ليس لهم وتفيه من غمرهم ( ولنيد نهم) لام قم (اترص الناس قعلى تميلوة) منطلولة (د) احرس (ين الذين أثركوا) التكرين للمث طبها للهم بأن مصيرم النار مون للنركين لانكارم ه (يرد) ينتمنى وأعدفم كو يعير الف ستة) يان لزبادة حرصهم وقوله، أعر ص الناس، أفعل تفضيل أضيف إل جملة هو بعضها ولنا لم يمتج إلى ذكر من نحو زيد أنضل الناس بحلاف أهتل من إخوته * ولو ، معدرية بمعنى ان ومى وبلما ق تاويل معدو مفسول يرة (وما مو) اى احدم (بمرحرجه ) معده (من المناب) النار ( أن يسر) قاعل مر حرحه أى تصبره (والله بصير بما يسلون) بالاء هحهور والتاء ليعقوب فيبازيهم وأصل دسنقه "بمنوة أو هسنة ولما صأل اين صورياء النبى صلى اله علبه وسلم أو هر من يأتى يلوحى من الملايك فقال وججريل ، قال هو عدونا يأتبنا بالعذاب ولوهان ميكايل لامنا لانه بأتى بالححب واللم نزل (قل) لهم (من كان عدوا يلجير يل) قليمت غبطا (تإنه) جريل ( تزله)م القرآن (على قليك) اى حضظه (باك، وخص القلب لاته عل الجغظ ولم يقل على قلبى لانه جاء على حكاية كلام اه (يانآن آفر) بامره وثبسيره حمال من ناعل نول (مصنقا لماين بتي) فله من الكتب (وقدى) من الضلالة (وتشرىل) بالجنة (الوينين م أحوال من مفعول نزل . وحواب الشرط عذوف كا قدرنا أولا أو فإيه نزله على معنى: من عادى جريل قد كفر بمامعه من الكتاب لزوله عليك بكناب مصدق للكتب المنقدمة فقام علة المواب مقامه ( من كان عخوا يقر وملا يكتيه ورسله وجبريل) بكس الحيم والراء بلا هوة ياء كقتديل لنانح وأب هرو وابن هامر وحفص *وتجبريل بفتح الجيم وكسر الراء بلا همرة ياء كشمويل قراة ابن كثير وجبره يل كسلسييل قراية حزة والكسانى وجير ال كممرش فراة عاصم عذه القرابات الاربع هى المشمزرة من لفاته ، وقد مله أربع أخر فى الشواذ قلا نطول بذكرها (ويبكمئل) بثبوت الحمرة بلاياه لنافع، وفرا ابن كثير وابن ياي وحمرة والكسانى ميكايل بهمرة وياه ولابى عرد وحفص ميكال بحضف الهمرة والباء معا (فإن أله عدو للكا يرين) اوقه مرقع لهم يانا لحالهم (ولقد أنرلنا للبك) يا هد (مابنت ببينت) والمحمات سال رد لقرل ابن صورياء لنبي صل الله عليه وسلم : مامتا بثى (وما يكقر ا إلا التشفرن) المتمردون من الكفرة : والفسق إذا استعمل فنوع من المعاصى دل على أعظامه كأنه منجاوز عن حده (أ) كفررا بها (وتلا عهتوا) اقه ( تهدا) على الابمان بالنبى إن خرج او النبي أن لا يعطونوا علبه المشركين (نبنه) طرحه (فرية عخم) بنقته وانما قال فريق لان بعضهم لم ينقض ، ونينه جواب كلا وهو عل الاستفهام الإنكارى

Halaman 42