============================================================
روى أنه انتطحت عنزان فقال علبه اللام : و اتعلون فيما انتطهنا، قالوا لا . قال : فإن الله يلم وقضى ينهماه (ما قرطلتا) ما تركنا . الفريط : التفصير ف الشىء مع القدرة (فى الكتاب ) اللوح المخوظ العتابط لامور الملك والملكوت (ين قىه ) لم نكبه : بيان لكال قدوته وعلمه ، وجهلهم بأنه لو كان نزول الآية من مصالحهم لا نزلها. أو المراد بالكتاب القرآن ، وهر أظهر فى الياق إة فيه ثبيان كل شىء تفصيلا أو إجحالا، عبارة أو إشارة ودلا لة واقتضاء . قال ابيضلرى وهمن زائدة ودثيهه ل موضع الصدر ، لا المتعول به . فإن فرط لا ينعدى بنفه، وقد مذى بفى الى الكاب اه وقال أبو حيان : أصل فزطنا أن ينعدى مفى ثم يضين ممنى أغضلنا ، فينعدى ال مفعول به وهرو هنا كذلك فيكون "من شىء * فى موضع المفعول به .اه0 ( ثآم إلى ربهم يشررن ) يعنى الآمم كلها ، ذكر الضمير تلبا للمقلاء فيقضى ينهم حتى يقتص للبماء من القرناء ، ثم يقول لها كونى ترابا . وعن أبي هريرة : بمشر كل ذى نفس لبصف الظلوم من الظالم حتى بتصف للحماء من الغرناء . وعن ابن عباس : حشرها: مرتها. ويرذه حديث ملم عن أبى هريرة : أن رسول الله صلى اله عليه وحلم قال " لتوقن الحقوق إلى أعلها بوم القامة خى يفاد لشاة الجلعاء من الثاة القرتاهء ( والذين كذبوا بأ يايتا ) القرآن مع مذه الدلائل (ضم) من سماعها سماع فبول ( ويكم) عن النطق بالحق عابطون (فى الظلماعو) متفرقون فيها لان أحوال الدواب والطيور مشاهدة فان لم يتدل بها على وحدانيته . نهو غريت فى ظلمات الكفر والاد والجهل والنقليد (من يقا أظه) اسلاله (يصللة) عدلات ، لا يال ما يفعل ، وهر دليل واضح لنا على المتزلة ( ومن يعا) عدايته (يتحله على صراط متقيه) دين الإسلام ، متلبا عليه ، متمكنا تميكان الراكب من مركويه، ولذا غئر الاسلوب ليدل على ظية رحته ، ثم احج على الكفار فقال ( قل ) با عمد لما بدى الاصنام (ارأبييم) أى أخبرونى : لما كان العلم والمشاهدة سبى الإخبار ، مح وضع كل منهما موضع طلب الإغار والكاف حرف نيطاب اكد به الضمير لا عل له من الإعراب ، إذ لا رافع ولا خافض، ولرتصبه "ارى لكان هو الفاعل فى المعنى فيكون تقديره أرنا يتكم أنفسكم وليس الفرض أن يروا اتفهم بل غيرهم ، بل الغل معلق أو المغعول مخوف. تقديره أرابتكم شركاء كم تفمكم. وقرا ناح بتيل الهمزة بعد الراء فى جمبع أمثاله والكساق يحذها والباقرن يحققون ( إن أتاكم تذاب أقر) ف الدنا 1 أو اتشكم الشاعة) المشتملة علبه ، من تدمون) ( أغير اله تدعون) تخصونه بالدعاء لخلامكم . لا (إن كتنم سا دفين) أن الامنام تنفعم فادعوها ( بل ايله تذعرن) ف اشدانآه لا غيره ( فيكيف ما تدعون اليه) إلى كشفه والفاء دلت على ان كشفه لا يتراخى عن الدطاء لكمال قدرته ، ووفور رأقه إن شماء) كعفه وقيده بالشيثة ليدل على انه متفضل ف ذلك وأنه ير عى المصالح ولا يشاه ذلك فى الأغرة (ونتسون ما تشر كمون ) مه من الاصنام فلا تهعونه أى تتركونه لما ركر فى العقول أنه الةادر على
Halaman 271