269

============================================================

بكتمرن بقولهم : "والله ربنا ما كتا مشركين بشهاده جوار حهم فتمنوا ذلك من غير عزيم على الايمان (ولو ردوا) إلى الدنيا فرضا ( لعادوا يلما نهوا علة) من الشرك لكونهم ف علم الله من اصاب النلد (وانهم تكاذيون) ف وعدهم الايمان (وقالرا) علق عل لعاهوا، أو نيوا، ابي ولو رقوا لكغرواء وقالرا كا كانوا يقولون قبل معاينة العفاب وهو (ان) ما (مى) اى المحباة (الاحاتا الثنبا وماتض يسموين" توكد اللسابق (ولر ترى اذ ويضوا على ربوم) قضاته وجزائه ، بهاز عن الحبس للوال ، والتريخ كا يرفف العبد الحانى بين يدى مولاه ، وهذا الرقوف أشد من الاول، ولذا أغره ، أى لرايت أبرا عظيما (قال) لهم على لسان الملاتكه مربنا (أليس هلذا ) البعث والثواب والسقاب ( بالحق فالراعلى ودبنا) انه لحق إقرار موكد بالقسم ، وآثروا لفظ الرب لعلهم بأن ما كلفرا به فى الدنيا كان نفضلا وترية مع ما فيه من الاستمطلف (قال فذوقوا الذاب) باشروه مباشرة النانن ، ومي استجارة بليغة تفيد أنهم فى كل حمال يحيون الم البفاب وحدان الناتى فى شدة الإعاس (بساكثم تكترون ) به فى الهنا (تدتخير الذرين گذبوا يلقاء آقه) البعث وما بعده إل قام لنعم واترجبوا الضاب الاليم (تى) فاية لتكذيب (اذا مل تهم للساعة) القيامة من سوع بمعنى حضر ، سمبت بها لسرعة مميها كانها ساضرة (بقتتة) لهاة مصدر بنت الامر، وقع لماة بنصب على الحال أو على المصدر لانتها نوع من الجىء (هوا يا تمرتنا) هى شدة انالم وندلؤها هاز، اى هذا أوانك ظخرى ، وهى من حسر كه :كشفه: لانها تكشف عن الحرن الكامن (على مافر طنام قصرنا (فيحا) فى الدتيا لبن ذكرعا لانهاعل التفريط فى الامال الصالحة ، أو فى الساعة أى فى شأنها، والاصاد لها: والتفريط : التقصير من فرطت القوم بقنهم ، لانه لما فاته الامر، كأنه سبقه لم يدركه، قال علبة اللام هما من اسديموت الاضم قالرله: ومانداته يارسول الل2 قال إن كان محنا : ندم الا يكون ازداد، وان كان سيتاندم الا يكون نزع . روا مالترمذى (وقم يتحيمنون اوزلرفم ) اتقالهم يعنى آثامهم (على ظهر ريم ) أى يقولرن ذلك القول والمحال أن ظهورم متقة بالاثام .

واصل الوذر افقل، وذكر الظهر معه لكون الاثقال اكثر ما تحمل على الظهر، بان تأتهم آثاهم عنه لبيمث فى أقبح شىء صورة وأتنه ريحا : قركبهم لحدبث بذلك أخرجمه الطبرى وغيره (الاساء) بنر (ما يزيرون) بحملونه حلهم ذلك (وما الميرة الابا) فى سرعة روالما وقلة الطائل لها (ألا ليب) ما يحلب به السرور ( وكمو) ما يدفح به الهم : اى ما الاشتنال بها إلا هذا : فهى منحصرة فى هاتين الرذيلين : وقم اللب منا لان الكلام مع الكفار الذين كالأضعام : اذهو رد عن قرلهم و إن مى الاحباتا الدنبا ء المنقدم ( ولذار الا يعرة ) دلابن عامر؛ ولدار الآخرة بالاضامة (خم لذين يتقوذ) الدنيا بائقاء للثرك والمعاصى : لخلوص منامح الآخرة ودوليها : وذكر للتقين تنبه عل أنه لير من أعمالهم ليب ولهو ( ألا تعقلو ن) بالناء لنافع وابن عامر وحفص : واليه لغيرهم فؤمنون (قذ)

Halaman 269