============================================================
وهم المكلمون أولا، وهو بوم القيامة (تيقول) لهم تويخا لقومهم (ماذا) اى الذى (أبمبم) به حير دعوتم الى النوحيد والطاعة (قالوا لا يعلم لنال كعلك فيهم لانك تعطلم ما أضمروا وما اظهروا ونحن لا نعل الاما اظهروا ، أو لاعلم لنا إلا علم أنت أعلم به مناء وهذا قريب من الأول . أولا علم لنا بعاقبة أمرهم: ظلا نعلم ما كان منهم بعد وقائنا ما أحدثوا كقوله : "كنت أنت الرقب عليم وف حديث الحرض: * فيقال ل : لا تدرى ما أدنوا بعدك فاقول سصخا وقال ظر الدين : علوا أن الأنب ف ذلك الوقت السكوت وتفويض الاس إلى علم الله وعدله نقالوا لا علم لنا ( انك أنت علام الشبرب ) تعلم ما غاب من باطن الأمرر ونحن لا نعلم إلا ما تشاهد ولا يخفى عليك ما عند نا من العلم ، وما قبل من أنه فهب عنهم علم ذلك لشتة هول القيلمة وفرعهم ثم بعد ذلك يشهدون فخصف ، لقوله و لا يحزنهم الفزج الاكبر و إز لا يخال لدى المرسلون ، ونحو ذلك ، قاله فى لياب الناويل والجواهر الحان . وقرا حرة وابو بكر يكسر النين (اذ قال آله با يعبى ابن مريم) بدل من " يوم يحمع * أو نصب با ذكر "وقال " بمعنى يقول (أذكر نتمني عليك وعل واله يلق) باسطفاتها على ناء العالين والنعمذ على الاصول نعمة على القروع وذكر النعمة شكرها (اذا يدتك) فوينك ( يروج القدس) جبريل أو الكلام الذى به حياة القلوب لقوله (تكلم الناس فى المهد) طفلا معجرة (وكهلا) تبلينا اى فى الخالين على الواء ، رفبه دلاة على اته رنع بعد الكهولة ، وهى ما فوق للثلاثين ، لانه رفع وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة ، وفيه دلالة على أنه ينزل فى آخر الزمان، لاته حين رفخ لم يكن كهلا ، وليس بشيء ، الانه عين النزول يكون شيخا، قاله ف طلية الامان إواذ علتلة الركنلب) المط لر اليكية) ميو ابا قول والفيهم ، والاطلاع بلى ايرار ابلوم اوالترراة والاتحميل واذ تحلق ين الظه كونتو اللبر ياذفى . تتقح يها تتكون لرا يانآذ.
ونبرن الايمة واللرص ياذن ، واذ تخرج الموق ياذن) سبق تغسيره فى سويرة آل عران، وكذا قراية نلغ وطترأه ( واذ كففت بنى انرايل عنك) حين موا بفلك (اذ يجتهم بالبيتاس) غرف لكففت (قلل الزن كقروا ينهم إن بملذا ) الذى جتت به (الا يحر) وترا مزة والكان "ساسر، يربيون جيسى (ميين . واذ أوحت ال العوار ين) اسنهم على لسانك ، أو أوحيت إلبهم المليا ( ان ما ينوا بى دير سويلى) عيى، وأن مصدرية او مضسره (قالواء امتا) بهما بقو بنا (وافهذ باثتا ملون) منقادون هلصون لما أم بطراهر نا أى بايضنا على ذلك. أذكر (اذقال الحوار بون ياعبنى ابن مريم عل يشتعطيع ربك) اى يفعل ان سالنه ، من اطلاق الازم على المزوم . ونرا للكان بالفوقانية ، ونصب ما يسده ، أى هل تقدر أن تساله ( أن ينزل علينا ما يمة ين السماء ) وهى الخوان إذا كان علبه الطعام . من ماد: تحرك أو أعطى (قال) لهم عبي ( اتتوا أقة) ف اقتراح الآبات ( ان كته مؤيدين } بكال قدرته ، وصحة نبوق (قائوا ئر بد ان تا تكل عنما ) تعركا به واستفناء بذلك عن طلب
Halaman 259