============================================================
فبر بور: اشان لرجل هو عامر بن الاشبط والفى فتله محلم بن جمثلمة اه . وفى البخارى ومسلم أن سرية انارت على فدك فرأوا رجلا فى غنمه فخذ عليه أسلمة بالسيف فقال : لا اله إلا اظه ، فقله ، فأخبر بذلك رسول اة صلى الله عليه وسلم شق عليه تقال وكيف بك إذا جاء بوم القيامة ولا اله إلا ال مس قال : إنما له خوفا من اليف ، قال : " فهلا شققت عن قلبه قال أسامة : فلم يزل يكررها حتى تمنيت أن لو اسلت ذلك البوم . قال الفطلانى : واسم المقتول: مرداس بن نهبك، ولا مانع من تعتده الاسباب (تبتنون) تطلبون بذلك (عرم المثوة الازا) مناهما من النيمة فتبنهكم من الشبت والبحث عن عال من تقثلونه ( تبته آفه منائم كييرة) تضيكم هن قثل ينله لماله (گذابك گثم من قل) نسم دماؤكم وأمو الكم بكليتى الشهادة من غير بحث قلويكم ( فسن أقله قليتكم ) بالبات فى الإيمان والاشتهاد به والاستقامة (تتيتوا) وافضلوا بالهاخل فى الإصلام كما فمل بكم ولا تباهروا بالقتل ظنا بنقاقه ، فأبقاء الف كهاثر اعرن عد اقه من قنل ملم واليد، وتكريره تاكبد انعظيم الامر وترتيب الحكم على ما ذكر اسر به 1 وفى لباب التأويل : قال العلياء : إذا رأى الغزاة فى بلد أو قرية أو حى من العرب شعار الإسلام يهب علهم أن يكفوا عنهم ولا يغيروا عليم لان النبى صل القه علبه وسلم كان إذا بعث بهبشا أو سرية يقول لهم : واذا رأيتم محدا أو سمضم مؤذنا فلا تفلوا احدا ، اخرجه أبو داود والترمذى ، اه ، ولما كان الامر بلحبت يوني ف وم القاعي بن المهاديت اه على البادرة اليه بتره (لا يترى القايشرذ) من الجهاد عال كونهم (يمن العقرصنين نحير) بالنمب على الاستثناء أو الحال لنانع وابن عامر واللكاتى ، وبالرفع لباقين صفة للقاعدين اذلم ية صدبم معبنون أو بدل منه وفري بالجز على أنه صفة للؤمنين أو بدلمنه فرض كفاية، لا يسنوون هم اوللسحايدون ف سبل آقر بأتواليهيم وأنفهم) اى لاما واة ينهه ربين من تعد عن الجهاد من غير عحلة وكائدة ذكر عدم للاواة وان كان صلوما التذكير ما بينهما من التقاوت ليرغب القاعدون فهالجهاد لنيل المراتب، وأما أولو الضرر اى العذر فانم يساوون الجاهد بن ف اصل التواب لا نى العناعة لانها تملق بالفعل، ثم ا وضح كينفية نفى الاسنواه بقوله (فضلاةه السما يعدين بأمرليم وانفيهم عل الفا يوين دد جمة) نصب على برع الانض، اى بدي جة أو على النصدر: لانه تتمن ممنى ألتيخيل ووقم مرضي المرة منه أو على الحال، أى نوى درجة (وكلام من لفريفين منمول أول د (وعدأە لشستما) اى الثربة او المتزلة الحسنة مفسر له التان وهى المحنة، ثم كزد الفضيل للحد على المهاد بقوله (وتضل اله المجا يدين على الفا عدين أحرا عقلبما ) نهب على المصدر لنعنمن * فضل * معنى أهز (درجات يته) فعب على البدل من واجرا ه أو هلى المصمر كقولك : ضريته أسواطا كانه قيل : فضلهم تفضلات
Halaman 201