لثناك يا سلطان أرباب الوفا
ما زلت أضرب في البلاد ولم يزل
بحشاك قلب أخ علي مرفرفا
أهديت لي البشرى بعقد محمد
تلك البشارة، ما ألذ وألطفا!
أسعد بها من ليلة فيها جرى
ذاك الزفاف على سمي المصطفى
يا أيها الخل الذي شوقي له
بعد البعاد أجل من أن يوصفا
يدعو لك اليوم المؤرخ شاعرا
Halaman tidak diketahui