Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Genre-genre
وقد يرفع التكليف في سكرنا عنا ومنها أن النبي مسح على ظهره قال فرأيت من أولادى وأحفادى عشرة .
وله نظم ، أنشدنى منه يوم الأحد سادس عشرى شوال سنة تسع وثلاثين وثمانمائة بالقرافة جوار منزله ، قال: قلبى بحب الذى أهواه مشغول وشرح حالى في قصد له طول إن زرتمونى فيا بشراى ، يا فرحى يا من همو بغيتى والقصد والسول فقد فنى جلدى وقل مصطبرى وأصبحت من سقمى كأننى ميل يقول لى عللى ماذا؟ فقلت لهم إنى عشقت ومهما شتتموا قولوا إنى أحب نبيا ماله مثل من كأن خادمه فى الملك جبريل صلى عليه اله العرش خالقنا مع السلام الذى فيه تنويل
وأنشدنى فى التاربخ والمكان لنفسه ،.
يا حب جقنى بطول الليل سهرانا وفى الفواد حريق زاد نيرانا بحقكم واصلوا من هو عبيدكمو لم تهجرون محبا قط ما خانا أمسى وأصبح والاشواق تغلبه يظننى من شرب الحب سكرانا يقول لى عللى ماذا فقلت لهم إنى عشقت وقد كان الذى كانا إنى أحب نبيا ماله مثل إذا تبذى تولى البدر خجلانا صلى عليك إله العرش ما صدحت حمائم أطربت فى الروح أغصانا قلت هذا نظم جيد بالنسبة إليه كشير عليه ، لكن كان في بعض أبياته نقص فأصلحت له مادته ومن عجائب ما حكى لى قال : إمات جدى جوشن فى سجود صلاة العصر قال : وحكى لى بعض الإسكندرانيين المنشدين بحضرة الصوفية قال : أعجب ما رأيت أنى حضرت بعض الأوقات فقيل احترز من ذلك الشخص فإنه إذا طاب لكم من المنشد ، فانشدت قول بعض الشعراء : - وقلت لليلى لم هجريت؟ تغمدا؟
فقالت : نعم خوفا عليك من الوصل .
إذا كنت لم تصبر لبعض صفاتنا فكيف إذا تقوى على النظر الكلى
فرح سالما لا تقربن وصالنا إذ ششت أن تحبى سليما من القتل وإن شئت أن تفنى تعرض لوصلنا ولا عأز إن قالوا قتلت على مثلى أنشدنيه حسن المذكور بلفظ لإن موضع إذا أول عجز البيت الثالث ، وإن تضل تعرض ، فكتبته أنا على الصواب في الموضعين قال : فلما سمع ذلك الفقير هذا تفل ثلاث تفلات ثم شهق فطلعت روحه وكان له مشهد عظيم حكى لى الشيخ حسن قال : كانت لى ابنة من الصالحات ، رأيت منها أشياء خوارق ، منها أنها مرضت فى وقت فعملوا لها دجاجة ، فلما أحضروها خطفتها الهرة فطلباها فلم تقدر عليها ، فقالت : هاتوا لى المرقة ، فذهبوا إلى القدرفوجدوا فيها ذجاجة أخرى سمع على البرهان إبراهيم بن أحمد بن عبد الواحد الشامى منتقى الذهبي من الطبرانى الصغير بسماعه من المشايخ أحمد بن عبدالرحمن بن يوسف البعلى وعبد الله أبن الحسين بن أبى التائب الأنصارى وزينت بنت يحبى بن العز بن عبدالسلام بسماع الأول من محمد بن إسماعيل خطيب مردا ، والاخيرين من إبراهيم بن خليل الدمشقى قألا أنبانا أبو الفرج يحبى بن محمود التقفى بسماعه من فاطمة بنت عبد الله الحورانية وبحضوره على محمد بن أحمد بن نزار ، قالا أنبانا ابن زيدة أنبانا وأخبرانى بفضل الصلاة على النبي لابى الحسين أحمد بن محمد بن فارس وجميع ذم الغيبة
له أيضا بسماعه لهما عن أبى العباس الحجار والحافط جمال الدين أبى الحجاج يوسف ابن الزكى عبد الرحمن المزنى بإجازة الأول من أبى القاسم عبد اللطيف بن محمد بن عبيد الله التعاويذى ، وبسماع الثانى على العز إسماعيل بن عبدالرحمن بن ابراهيم أبن أحمد القدسى بسماعهما على أبى الحسبين عبدالحق بن عبدالخالق بن أحمد اليوسفى بسماعه من أبى المحاسن هادى بن إسماعيل الشريف النقيب بسماعه .
من أبى الحسين الخياط بسماعه من أبى الحسين بن فارس ، فذكرهما .
- 194- حسن بن على بن محمد بن أبى بكر بن عبد الرزاق بن القطب عبدالرحمن بن محمد بن أبى بكر بن عمر بن عئمان بن على بن عبدالرحيم ، بدر الدين بن الإمام نور الدين بن شمس الدين الأنصارى الخزرجى المالكى ، العدل بالخيميين . وأسلافه من أصول المالكية ومن أقاربهم أبن شاسى صاحب كتاب لالجواهر في مذهب مالك ، وكذا ابن مكين ، وكان تاج الدين بهرام خال والده ، [وكأن] جده شمس الدين .
Halaman tidak diketahui