Kemuncak Kebijaksanaan
عماد البلاغة للافقهسي
Genre-genre
وطيلسان إن تأملته شققته بالطول والعرض ولو أنه بعض بني آدم كان أسير الله في الأرض
لأن في الخبر: المؤمن إذا بلغ تسعين سنة كان أسير الله في الأرض".
طين نيسابور : هو طين الأكل ولا يوجد إلا بها ويتحف به الملوك ؛ وربما بيع رطله بدينار؛ وفي وصفه قال المأموني: "من السريع"
جد لي من النقل بذاك الذي منه خلقنا وإليه نصير
ذاك الذي يحسب في شكله أحجار كافور عليها عبير
ومن خصائصها الفيروزج الذي قد يبلغ منه الفص إذا كان مثقالا فأكثر ، وجمع الخضرة والصبر على النار، وامتنع على المبرد، ولم يتغير بالماء الحار مئتي دينارفأكثر.
حرف الظاء
ظباء مكة : يضرب بها المثل في الأمن، لأنها لا تصاد في الحرم ، وقد ضرب بها المثل كثيرا 0
ظرف الزنديق : في المثل / أظرف من الزنديق، كان في زمن 52 ب المهدي زنادقة ظراف ، كصالح بن عبد القدوس، وأبي العتاهية، وبشار، وحماد الراوية، ومطيع ابن إياس، ويحيى بن زياد، وعلي بن الخليل؛ ومن تقدمهم قليلا كابن المقفع، وابن أبي العوجاء؛ وما منهم في الظاهر إلا نظيف البزة، جميل الشكل، ظاهر المروءة، فصيح اللهجة، والله أعلم بالضمائر ، قال أبو نواس وكان منهم (¬1) : " من المنسرح "
تيه مغن وظرف زنديق
وقد كان الجاهل الغر من أهل ذلك العصر يتطفل على الزندقة وينتحلها ليعد من الظرفاء، كما قال :
تزندق معلنا ليقول قوم من الأدباء زنديق ظريف
ظرف الحجاز : المثل به جار على الألسنة، كما قال : "من الخفيف"
Halaman 122