يَاء لِأَنَّهَا رَابِعَة قد وَقعت طرفا وَالْألف بعْدهَا إِعْرَاب كالضمة من زيد وَبكر
وَاو الْجمع الَّذِي على حد التَّثْنِيَة
وَجَمِيع مَا ذَكرْنَاهُ من الْخلاف فِي الْألف وَاقع فِي وَاو الْجمع نَحْو الزيدون والعمرون
لم يثنى بِالْألف وَيجمع بِالْوَاو
فَإِن قَالَ قَائِل فَمَا بالهم ثنوا بِالْألف وجمعوا بِالْوَاو وهلا عكسوا الْأَمر
فَالْجَوَاب
1 / 70