77

أتيتك عاريا خلقا ثيابي

على وجل تظن بي الظنون

15

فألفيت الأمانة لم تخنها

كذلك كان نوح لا يخون

قالوا: هو النابغة. فقال: هو أشعر شعرائكم.

وطالما أعجب بقول عبدة بن الطبيب:

والمرء ساع لأمر ليس يدركه

والعيش شح وإشفاق وتأميل

وينشده فيقول: على هذا بنيت الدنيا.

Halaman tidak diketahui