Antara Agama dan Sains: Sejarah Konflik Antara Keduanya dalam Abad Pertengahan Terhadap Ilmu Falak dan Geografi serta Evolusi
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Antara Agama dan Sains: Sejarah Konflik Antara Keduanya dalam Abad Pertengahan Terhadap Ilmu Falak dan Geografi serta Evolusi
Ismail Mazhar d. 1381 AHبين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Genre-genre
وكذلك هاجم «قوزماس أنديكوبليوستيس» هذا المذهب بشيء من الحرارة خاص به، موردا لنصوص في إنجيل «لوقا»
st. Luke
ليثبت أن وجود «الأنتيبود» منقوض لاهوتيا.
وفي أواخر القرن السادس عاش رجل كبير هو القديس «إزيدور الإشبيلي»
Isidore of Seville
كان من المنتظر أن يعمل لصالح العلم عملا مجيدا. فلقد كان ثابت القدم في المعرفة بعلم القدماء وبآرائهم، وكان من حرية الفكر بحيث أقدم - كما رأينا من قبل - على أن يعلن عن ثبات يقينه بكروية الأرض، ولكنه مع الأسف وقف عند هذا الحد؛ فإن نفوذ النبي داود
The
والقديسين «بولص» و«أوغسطين» قد ألجمه تلقاء معتقد «الأنتيبود»؛ ولذلك تراه يترك كل المسألة على اعتبار أنها خارجة عن الناموس والقانون. ومن ثم يخضع العقل لليقين، معلنا أن الناس لا يمكن - بل ولا ينبغي - أن يوجدوا في الجهة المقابلة من كرة الأرض.
لقد يخيل للبعض خطأ أن الحقيقة العلمية قد زالت وفنت، تحت تأثير مثل هذا الاضطهاد الكبير. والواقع أنها ظلت مختفية كامنة في تضاعيف العقل البشري قرنين كاملين من الزمان. ولم تكد تشرق شمس القرن الثامن حتى أصبحت كروية الأرض معتقدا عاما ثابتا بين جلة المفكرين ورواد العلم، وهنالك ظهر الأسقف «فرجيل السولزبرجي»
Virgil of Salzburg
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 185