Pengajaran dan Penerangan mengenai Asas-asas Penghantaran Hadis yang Mulia

Ibrahim bin Muhammad Burhan Din Dimashqi d. 1120 AH
152

Pengajaran dan Penerangan mengenai Asas-asas Penghantaran Hadis yang Mulia

البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف

Penyiasat

سيف الدين الكاتب

Penerbit

دار الكتاب العربي

Lokasi Penerbit

بيروت

Genre-genre

Sains Hadis
طَويلا فَقَالَ رجل زوجنيها إِن لم يكن لَك بهَا حَاجَة فَقَالَ هَل عنْدك من شَيْء تصدقها قَالَ مَا عِنْدِي إِلَّا إزَارِي فَقَالَ إِن أعطيتهَا إِيَّاه جَلَست لَا إِزَار لَك قَالَ فالتمس شَيْئا فَقَالَ مَا أجد شَيْئا فَقَالَ التمس وَلَو خَاتمًا من حَدِيد فَلم يجد فَقَالَ أَمَعَك من الْقُرْآن شَيْء قَالَ نعم سُورَة كَذَا وَسورَة كَذَا لسور سَمَّاهَا فَقَالَ زَوَّجْنَاكهَا بِمَا مَعَك من الْقُرْآن (٤٠٥) ألق عَنْك شعر الْكفْر ثمَّ اختتن أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد عَن ابْن كُلَيْب ﵁ قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر سَنَده ضَعِيف سَببه أخرج أَبُو دَاوُد عَن عثيم بن كُلَيْب عَن أَبِيه عَن جده أَنه جَاءَ إِلَى النَّبِي ﷺ فَقَالَ أسلمت فَقَالَ لَهُ النَّبِي ﷺ ألق فَذكره وَأخرجه أَبُو نعيم فِي معرفَة الصَّحَابَة مُتَّصِلا من طَرِيقين عَن عثيم وَترْجم لَهُ الْحَافِظ الْمزي ثمَّ قَالَ ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات (٤٠٦) ألقوها وَمَا حولهَا فاطرحوه وكلوا سمنكم أخرجه البُخَارِيّ عَن مَيْمُونَة ﵂ سَببه عَنْهَا أَن رَسُول الله ﷺ سُئِلَ عَن فَأْرَة سَقَطت فِي سمن فَذكره (٤٠٧) الزم بَيْتك أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عمر بن الْخطاب ﵁ فِي سَنَده الْفُرَات ابْن أبي الْفُرَات ضَعَّفُوهُ سَببه أَن رجلا اسْتَعْملهُ رَسُول الله ﷺ على عمل فَقَالَ يَا رَسُول الله خر لي فَذكره (٤٠٨) أَلَيْسَ تثنون عَلَيْهِم وتدعون لَهُم فَذَاك بِذَاكَ أخرجه الضياء فِي المختارة عَن أنس بن مَالك ﵁ سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ الْمُهَاجِرُونَ يَا رَسُول الله ذهبت الْأَنْصَار بِالْأَجْرِ مَا رَأينَا قوما أحسن بذلا لكثير وَلَا أحسن

1 / 153