50

سمعت، ووعيت، وأطعت، والله خير الشاهدين:

نحن يا عم معشر إن دعينا

لقتال العدا نفرنا سراعا

دأبنا الجود فالنفوس عطاء

خالص بيد أنها لن تباعا

أسامة :

أحسنت يا بني أحسنت، من أجل ذلك ارتضيتك فارسا لها (هنا يدخل عبد أسود)

ما وراءك يا زياد؟

زياد :

إن بالوادي قوما وفدوا من عند مولانا الخليفة.

Halaman tidak diketahui