ريطة :
الأمور رهينة بأوقاتها يا أميمة.
البدوية :
وما ينفعني الانتظار؟ وهذا سيدك قد أوشك أن يبغي علي.
ريطة :
لن يبغي عليك يا أميمة، اطمئني.
البدوية :
كيف أطمئن وأنا الليلة من القبر قيد ذراع؟
ريطة :
بل أنت من السعد والحياة قيد شعرة.
Halaman tidak diketahui