يسمّن لموائد الأشراف، ويختصّ به الكسكريّ «١» .
وتقول في الرجل يتحبّب من قوم حتى يحسّنوا مساوئه:
١٠٢٥- فلان إذا ضرط فعندهم أنّه قد سبّح.
وتقول في الأمر بالجدّ في الطلب، والوقاحة في المكسب:
١٠٢٦- إن لم تزاحم لم يقع في الخرج شيء.
وتقول في النقد تطلبه:
١٠٢٧- النّقد على اللّبد. أي: في المكان.
وتقول لمن تأمره بالتجوّد في العشيرة:
١٠٢٨- الاستقصاء فرقة.
هذا آخر الجزء الثاني من تجزئة الأصل المنقول هذا منه
1 / 248
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: