Aclam Fikr Islam dalam Zaman Moden
أعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديث
Genre-genre
Testochrisftder Dentocben Morginla rdcsehen Yesselle choft I, V, 482, 282 . «والمصدر الثاني لتاريخه لا يقل أهمية عن الأول، وهو مخطوطاته العديدة الموجودة الآن في مكتب الكلية البتروغرادية، وهي لا تقل عن مائة وخمسين نسخة يوجد بينها كثير من تأليفات الشيخ كتبت أغلبها بخط يده، ومن مؤلفاته المذكورة في مقالتكم (ص9-388) يوجد في الكلية «حاشية على الأزهرية» كتبت سنة 1253ه وهي بخط يده (عدد 827)، و«نظم التعريف للزنجاني» كتب سنة 1255ه حسب النسخة الأصلية المؤرخة سنة 1295ه (عدد 726)، وعدد التأليفات غير المذكورة في مقالتكم ليس بقليل؛ ككتاب «منتهى الآراب في الجبر والميراث والحساب» كتب سنة 1295 بيده (عدد 820)، وكتاب «الحكايات المصرية العامية» بيده (عدد 745)، ومسودات لتاريخ العرب، وترجمة الباب الأول من «كلستان السعدي» بيده (عدد 838) وغيرها، وكثير من المخطوطات مع الحواشي والشروح للشيخ، يذكر فيها وقت قراءته لها أو نسخه. وفي هذا من الفوائد كثير.
والمصدر الثالث لتاريخ حياة الشيخ مشتت ومبعثر بين أيدي الناس والمكاتب، أعني مكاتبته مع أصدقائه وتلاميذه، ولم يصل إلى يدي منه غير شيء قليل لا يطفئ غليلا.
وكان من تلاميذه المشهورين:
Y, A, Mallin
الفنلاندي أصلا الذي ساح في جزيرة العرب وفي بلاد مصر وسورية سنين عديدة تحت اسم عبد المولى، وقد طبعت بعض مكاتيب الشيخ إليه مترجمة إلى اللغة الأسوجية، ويوجد غيرها في مكتبة الكلية في عاصمة فنلندا المسماة:
Ilalsingfors ، وقد أحرزت على النسختين منها: «وما ذكره الأستاذ
Ilnart
من تاريخ موته (390) من مقالتكم، فلا صحة له، وهو مأخوذ على علاته من كتاب تاريخ الآداب العربية للأستاذ
Brockclinann
الشهير، وأقرب منه إلى الصواب ما رواه أمين فكري - مسندا إلى الأستاذ غوتوالد - فإن الشيخ الطنطاوي توفي إلى رحمة ربه سنة 1861م في 29 أكتوبر منها، كذلك لا صحة لما ذكرته مجلة رعمسيس (ص391) وهو مأخوذ حرفيا من كتاب الأب لويس شيخو عن تاريخ الآداب العربية في القرن التاسع عشر (59:3) لأن الشيخ دعي للتدريس في الكلية سنة 1840م وليس سنة 1858م، وكان هو المعلم الأول، وكان نفروتسكي معاونا له وليس العكس، أما سفره إلى روسية فكان بدعوة من نظارة الخارجية لتدريس العربية في مدرسة الألسن الشرقية التابعة للنظارة المذكورة. أما وقت سفره فليس ببعيد مما استنبطتموه في مقالتكم (ص391)؛ لأنه دعي إلى الروسية سنة 1840م، وقدم إليها على ما يظهر في هذه السنة، ومما يؤيد ذلك نسخة «شرح سقط الزند» الموجودة بين مخطوطاته (عدد 837)، فإنه يذكر في ختامها أنه نسخها سنة 1256 وهو في المحجر الصحي بالقسطنطينية.
Halaman tidak diketahui