169

तुहफत अस्माक

تحفة الأسماع والأبصار

शैलियों

وأما السادة فجعلهم مولانا أحمد في الحديد ولما وصل به مولانا محمد بن الحسن العمشية وقد جعل معه ثقاته لحفظه انسل بعد صلاة العشاء الآخرة إلى الهرب، فأدركه الموكلون به، وأعادوه على حالة غير[54/ب]موافقة، ثم قدم إلى الإمام -عليه السلام- إلى صنعاء.

पृष्ठ 276