============================================================
كتاب الحج والععرة 287 ب ى واصحابه صييحة رابعة نهلين بالحج . فامرهم النبي آن يجعلوها عمرة فتعاظم ب ذلك عندهم . فقالوا : يارسول الله آي الجل * قال الخل كله . وعند النسائي : عفا الوبربدل الاثر . وزاد بعد قوله واتسلخ صفر أو قال ودخل صفر * وعند مسلم والترمدي . قال : دخلت العمرة قي الحج الى يوم القيامة . أي دخل 4 سا عملها في عمل الحج للقارن . ومعتى (برآ الدير) آي اتدمل العقر الذي يكون في لر2ا و ظهر البعير وشفي . ومعنى (عفا الاثر) آي اندرس لعدم الذهاب والمجي ء في الطرق وعن عائشة رضي الله عنها قالت : خرجنا مع رسولالله في أشهرالحج .ب : ول وحرم. الحج وليالي الحج قبزلنا بسررف . فقال : من لم يكن معه هدي فأحب أن اى شش يجعلها عمرة فليفعل . ومن كان معه الهدي فلا ، قالت : فالا خذ بها والتارك لها من نم-6 أصحابه . فاما رسول الله علات ورجال من أصحابه فكانوا أهل قؤة وكان 11 مراله معهم الهدي فلم يقدروا على العمزة . قالت : قدخل علي دسول الله {ل} ~~و وأنا أبكي . فقال ما يبكيك ياهنتاه » فقلت : سمعت قولك لأ صحابك فمنمتو.
و العمرة . فقال : وما شآنك * قلتلاأصلي . قال : لا يضرك ، إنما أنت امرأة من * ددم سم بنات آدم كتب الله عليك ما كتب عليهن فسكوني في حجك فعسى الله تعالى أن.
مرر سسر يترز قكيها . اخرجه الستة الا الترمذي * وفي أخرى : فلم أزل حائصا حتى كان 2 ن او دا ن يوم عرفق ولم أهلل الابعمرة - طهرت فآمرني آن آنقض رأسيوا متشط واهل بالحج وأترك العمرة ففعلت يچنى قصيت حجي * وفي رواية . قالت : ر بره فخرجنا معه حتى قدمنا منى يوم النحر وطهرت ثم خرجت من يمنى فأفضته بالييت ثم خرجت معه في التهر الآخر حتى نزل المحصب فدعا عبد الرحمن فقال اخرج يآختك من الحرم فلتهيل بعمرة ثم افرآغا ثم آتيا ههنا فاني آنظر كما حمسا حتى تاتيا فخرجت حتى اذا فرغت من الطواف رجئتة بسحر فآدن بالرآ حيل فارتحل الناس فمر متوجها الى المدينة * وقي رواية : فمر بالبيت وطاف يه قيل
पृष्ठ 287