============================================================
286 تيسير الوصول ~~مه(ا) عر كت (1) حتى اذا قدمنا طفنا بالكعية ويالصفا والمروة وآمرنا آن يحيل منا من لم يكن معه هدي . قلنا حل ماذا * قال : الحل كاه . فواقعنا النساء نا ا ش وتطيبنا بالطيب وابسنا الثياب وليس بيننا وبين عرفة الاأربع ليال . ثم آهلتا 11 صلحاله.
يوم التروية ثم دخل النبي عللي على عائشة رضي الله عنها . وهي تبكي . فقال ه ما شألك * قالت يحضت . وقد حل الناسر ولم احل ولم اطف . والناس مه يذهبون الآن الى الحج . فقال : ان هذا شى* كتبه الله على بنات ادم فاغتسلي ثم أهلى بالحج . ففعلت ووقفت المواقف كاها حتى اذا طهرت طافت . فقال : قد حللت من حجك وعمرتك جميعا . فقاات : اني آجد في نفسي آني لم أطف اد د بالبيت حين حججت . قال : قاذهب بها ياعيد الرحمن فأعيرها من التتعيم وذلك (2) - ليلة الحصبة (2) وكان رجلا سهلا اذا هويت شييا تابعها عليه * وفي (3) ورواية له : وأمرنا أن نشتركفي الابل والبقر كل سبعة منافي بدنة (2) * وفي رواية ااد * بمالله له: لم يطف النبي ولا الصحابة يين الصفا والمروة الا طوافا واحدا طواءه الاول * وعند آبى داود والتسائي . فقالسراقة بن مالك : يارسول الله ارآيت * * متعتنا هذه اعايمنا أم للآآيد * ققال : بل هي للأيد * وللخمسة الا الترمذي عن ابن عبامن رضي الله عنهما قال : كانوا يرون العمرة في آشهر الحج من افجر ه ن ر (26)11 سما: 1(4).
الفجور في الارض، وكانوا(2) يسمون المتحرم صفر ويقولون اذا يرا (12) الدتر وعفا الاثروا نساخ صفر حلت العمرة لمن اعتمر، قال : فقدم رمول الله (1) أى حاضت (2) أى الليلة التي ينامونها بالمحصب وكان ذهك في الليلة التي يصبعون بعدها خاربين من مكهةه والمحصب هو الشعب الذى مخرجه الى الابطح بين تكة ومنى وسي بدلك لمسايه من الحصباء آى الحعى الصغير (3) ابدنة تقع على الجمل والناقة واليقرة وهى بالامل أشبه وسميث كذلح امظها وسعتها (4) أي كان أهل الجاهلية.
(9) بريء من اارض بالكسر وفى لغة أهل الحجاز برأ بالفتح
पृष्ठ 286