============================================================
الايمان والاسلام 17 يتقر . و(المزقت) الوعاء المطلي بالزفت من داخل وهو المقير . وهذه الاوعية الاربعة تسرع يالشدة في الشراب وتحدث فيه القوة المسكرة عاجلا وتحريم الانتباذ في هذه الظروف كان في صدر الاسلام ثم نسخ 6ن سا وعن علي بن ابى طالب كرم الله وجهه. قال قال رسول الله : لايؤمن جاالله. 11 عبدحتى يؤمن ياربع يشهد ان لا إله الا الله وآنى محمد رسول الله بعثتى بالحق ويؤمن بالموت ويؤمن باليعت بعد الموت ويؤمن بالقدر، آخرجه الترمذي وعن الشريد بن سويد الثقفي . قال قلت : يارسول الله ان آمي أوصت ان اعتق عنها رقبة مؤمنة وعتدي جارية سوداء نوبية آفأعتقها . قال : ادعها و فدعوتها فجاءت ققال من ريك قالت الله قال فمن أنا قالت رسول الله قال اعتقها قانها مؤمنة ، آخرجه ابو داود والنسائي وعن معاوية بن الحكم السلمي . قال أتيت رسول الله فقلت ان الي جارية كانت برعى غنما لمي فجئتها وقدفقدت شاة فسالتها عنها فقالت أكلها الذئب فأسفت عليها وكنت من بني آدم فنطست وجهها وعلي رقبة أفأعتقها فقال فاالنبي الة أين الله تعالى قالت في السماء قال فمن أنا قالت أنت رسول اله فقال اعنقها فانها مؤمنة، آخرجه مسلم ومالك وأبو داود والنسائي جابته وعن العياس بن عبد المطلب رضى الله عنه . قال سمعت رسول الله يقول : ذاق طعم الايمسان من رضى بالله ربا وبالاسلام دينا ويمحمد رسولا ، اخرجه مسلم والترمذي فيابته وعن عبدالله بن معاوية الغاضري رضى الله عنه . قال : قال رسول الله تن ثلاث من فعلهن فقد طعم طعم الايمان من عيد الله وحده وعلم آنه لا إله الاالله واعطى زكاة مالهطيبة بها فسه راقدة عليه كل عام ولم يعط الهرمة ولاالدرنة ولاالمريضة ولا الشرط اللثيمة ولكن من وسط أموالكم فان الله تعالى لم يسألكم خيره ولم يأمركم بشره ، أخرجه أبو داود . ومعتى «رافدة عليه» أي مغينة له على آداء 3 - تيسير الوصول
पृष्ठ 17