============================================================
916 تيسير الوصول والو رلاةا لئن صدق ليدخلن الجنة . گاله..
وعن طلحة بن عبيد الله قال : جاء رجل الى رسول الله من آهل و بجد ثائر الرآس تسمع دوي صوته ولا نفقه ما يقول . حتى دنا من رسول الله م ل قاذا هو يسأل عن الاسلام . فقال رسول الله } : خمس صلوات في جيايلهه.
اليوم والليلة فقال: هل على غيرهن ؟ قال لا إلا ان تطوع . فقال رسول اللدهعل له الاا وصيام رمضان . فقال : هل علي غيره * قال لاإلا ان تطوع . وذكر له الزكاة فقال و س ت چ هل على غيرها قال الا ان تطوع فادبر وهو يقول لا أزيد على هذا ولا آنقص منه . فقال رسول الله : أفلح ان صدق . أو دخل الجنة انصدق ، أخرجه .1(1) الستة الا الترمدي . وعند ابى داود افلح وابيه (1) ان صدق س وعن عبد الله بن عياس رضي الله عنهما . وسالته امراة عن نبيذ الجر ققال ان وفد عبد القيس آتوا النبي ة . فقال من الوفد أو من القوم . قالوأ: ربيعة. قال : مرحيا بالقوم آد بالوفد غير خرايا ولا ندامى . قالوا : انا نأنيك من شتة بعيدة وان بيننا وبينك هذا الحى من كفار مضر ولا نستطيع آن أتيك ت الافي الشهر الحرام فمر نا يأمرفصل بخبر يه من وراءنا وندخل به الجنة . فأمرهم باربع ونهاهم عن أربع . أمرهم بالايمان بالله تعالى وحده وقال : هل تدرون ماالايمان (3 (28016 س قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : شهادة آن لا إله الاالله وأن محمدا رسول الله واقام الصلاة وايتاء الزكاة وصوم رمضان وان تؤدوائخمسا من المغنم . ونهاهم عن الدياء
واليك. والحنتم والمزفت والنقير . قال شعبة : وريما قال المقير . وقال احفظوهن (4) 1 وواخيروا بهن من وراءكم (1. وقال الاشج اشج عبد قيس : إن فيك خصلتين وأ-يحبهما الله تعسالى الحلم والاناة، آخرجه الحمسة وهذا لفظ الشيخين « الدباء » القرع و«الحتتم» جرار خضر كانوا يجعلون فيها الخمر (والنقير) أصل خشبة ~~(1) قي نسخة آفلح والله (2) فى نسخة زيادة (بالله تبالى) (2) فى نسخة (احفظوه واخپروايه)
पृष्ठ 16