अय्याम और उसूर को सुधारना सुल्तान मलिक अल-मन्सूर की जीवनी के साथ
تشريف الأيام والعصور بسيرة السلطان ال¶ ملك المنصور
शैलियों
وتوجهت المكتبات والمشانية تأو بلى ولايداخل تعويله تعليل. وذلك ما استقر بيد انثبريد المرحوم والده برد الله ت جهه إلى آخر وقت، من منابر أذن اتخويل أن يذكر فيها اسم الله و إسمه، ومناشير بشرفها قله و بمرفها .ه. و إطلاق لذوي الأمير والتأمل، و إرفاق لذوى التأثير والتأثيل، وتفويض لأولى العقد والحل، وتقريض لمن في أشرف محل الامور الدينية قد حل، وفي عقد البنود وتجنيد الجنود، و بث المبعوث وحشد الحشود، وفي كل ماتنا له يد السلطنة الباسلة، وتتناوله أحكام المعدلة، تحكما لا راد لحكمه، وتسلما لا مفند لزمه، ولا مقيد اسهمه، لا بداخله إلا ما بداخل البدر من زيادة النمو لته والعقد من حسن الفاسق النظمه، وضه، اللهم إلا وصايا تتل من هذا بمنزلة النور، ومن هذا بمكان الشذور، إذ ذكراها ناقصة لمثله، و بهداها ما زال يقتدی منه ومن آبائه من أنعم الله نعمته عليه وعلى أبوبه من قبله. وذلك في تمكين كلية الشرع و بسط القول الذي يكف الفرز و محفل الضرع، والقيام بوظيفة الجهاد التي هي الأصل، وعلى الأصل يترتب الفرع، فالفرع، ومنه رهب الكفر يمد الذراع الذي يضيق به منهم الذرع، وحماة الدين من أسرته وأمرانه، فهم نجوم سمائه، ورجوم أعداء الدين وأعدائنا وأعدائه. فليكونوا من صالته بمنزلة اليمين، و بوجه مولانا السلطان له عند وفاة والده رحمه الله فجهزت غصاب وتشاريف و تقلید شريف وخيول الجغتالوات، وغير ذلاش من ثمار الملك وأبهة التالية. وركه بتلك. في دمشق وحضر إلى الأبواب الشريفة السلطانية ودم و قریه بقليده وهو :
पृष्ठ 118