आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
तसव्वुफ
ज़ाकी मुबारकالتصوف الإسلامي في الأدب والأخلاق
ل فصارت من غير نوم تراكا
حبذا ليلة بها صدت إسرا
ك وكان السهاد لي إشراكا
بات بدر التمام طيف محيا
ك لطرفي بيقظتي إذ حكاكا
فتراءيت في سواك لعين
بك قرت وما رأيت سواكا
وهذا الطيف أظرف الأطياف، والشاعر يحدثنا بأنه يرى في البعد قربا وفي الجفاء حنوا؛ لأن محبوبه يبعد ويجفو عن عمد، وتعمد الهجر صورة من صور الوصال، ثم يحدثنا بأنه يتخذ السهاد شركا يتصيد به طيف المحبوب، ثم ينظر إلى البدر فيرى فيه خيال محياه، ثم يهتف بهذا البيت:
فتراءيت في سواك لعين
بك قرت وما رأيت سواكا
अज्ञात पृष्ठ
1 - 804 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें