وأخيرا وليس بأخير نسأل الله تعالى أن يحفظه وأن يعافيه وأن يجعله بركة للإسلام والمسلمين، وأن ينفعنا بعلومه آمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين.
بقلم تلميذه المفتقر إلى رحمة ربه
عبد الخالق بن عبد الرحمن بن عبد الله الشرعي
غفر الله له ولوالديه وللمؤمنين
عمران- حوث. الثلاثاء 28 ذي القعدة 1424ه/ 20/1/2004م.
.
पृष्ठ 18