============================================================
م بدا ف شول من ه ال و لمي الان م ن دا د داد فامل م د ب بذلك ارسل ال دايا جديلة المقدار ول اه حصان منحلة بالذهب وماتى الفديار ليرض عنهاللطان الخليفة فل بببهالى ذلك. وصل السللان الى بخداد ف فى لفدف فاقيه الو الوى وارساب الماصب، فلما ن الاميردب ل دخل البرية،وتصد البصرة واخذ منها اموالا كته وم لخليفة والسلطان هناك من الدخن. فسير السلطان فى ايره عشة الاف فارس،ففارق البصرة ودخل البية. والله اعلم امد فا ف دمش وقله كان الوزير كمال الدين أبوطاهر على بن سعيد المزدقانى وقال المزدغانى بالخين المعجمة بدل القاف وزير الامير تاج الملوك بورى اسن الامير ظهرالدين طنكين صاحبدمشق معما فى الناس مهي (4) مدحا، وقد مدحه أبن الخياط الشاعرالمشهور بالقصيدةالتى اولها س (5)- 15) آما وعتاق العيس كو وجدت وجدرى .. لقيد أيدى الواخدات عن الوخد[الطوين] ول ه ه -،1)ه و ولابد آن اذعولكفع خطويها كريما .. فان كان ابن سعد فيا سعد 1) فى الاصل: بسدل والتصويب من ابن الاثير،نفس العصدر والصفحة (2) هنا ينتهى النقل عن ابن الاثير (3) فى الاصل : المردقاى والمردغاى (4) راجح التصيدة فى ديوان ابن الخياط، ن : جميل مردم ،طء دمشق ،صص 273 0275 51) - (5) فى الاصل : اما وعاق العسر لو وحدت وحدى لعد ابدى الواجدات..
(1) فى الاصل : ادعوا
पृष्ठ 26