============================================================
قدما شره،فلخ مه الملك دد ومت مه من م ن ال وواوه، و عه د السللان مسحود اذ رسيجان، فقد الملاه دد عمدان. وصل الخليفة الأشد بالله يوم الوقعة فقوى السلطان داود وضرب الصاف ان م ق من اصا الان م وانهزم . وكان ما سنذكره ان شاء الله تعالى.
قال الحافظ ابن الجوزى: وعادت الجباية فى بغداد والصاد رات شبان عاد الجايا عل الاس بداد م خامة ف وشده خللم وش شة السلطان مد بداد عل ا الكم والى خداد. وقال:* لم يتصرفون فى البلد بغيرامرى4م ومضى ابو الكرم الوالى المذكور الى رياط ابى النجيب فتاب الى الله تعالى وحلق شعره ولبس خرقة التصوف استقالة من الخلم والولاية. ثم خلع عليه واعيد الى ولايته. وكانت خبازة تخبز لقوم ببابالانج ببغداد اصحاب اموال فحدشت ابنها بمالهم. (176) الكثير فحدث ذلك الرجل رفقة له من العيارين. فجاوها بالليل وتقلوا مافيالدار فقالت صاحبة الدار لابنتها. لما خرجوا:* الحمد لله تعالى اذ يدخلولا العرضى فان فيه الامتعة والحبب. فسمحوا ذلك فعادو ودخلوا ذلك وكان بالوف دنانيره وقالوا:* لا عتهموا احد1تحن الحماة بالموضع الفلانى*. فسمحهم الجيران، ومضوا. فاخذ الشحنة من اولقك.
اقواما فصلبهم، وهم احياء على جذوع فى السقت،فم اخذ منهم اموالا صه من الصليم (1) المنتظم 69/10.
26
पृष्ठ 237