============================================================ كان الظفر والغلبة فيها للملك داود ذكر اتفاق الخليفة الراشد بالله والملك داود على محاربة السلطان ملمد ، ومسيرالسلطان اليهما، وقصد الملك سلجوق شاه بخداد ،ورجرعه عها، وهزيمة السلطان مسد لما سار الخليفة الراشد بالله من المصل وصل الى مراغة واستولى عليها، كما قدمتا شرحه،اقام بها يسيرا، ثم ارتل عنه ال الرى، وخج منها طالبا خراسان فخلن كمر اصحابهانه يس الى السلطان سنجر،الى خراسان،(ولم يشكوا انه اذا صار الي اعانه واخذ بيده، واعاده الى منصبه) فلما قرب من بلاد الباطتية ه واه غافون ع وله ال ولايهمغارون غر عالت م و دوه مه م اعه كه دا وه السلان م ن داد ام بلغه اجتماع العساكر معداود والخليفة الراشد بالله، وخلف نائبه بالعراق البقش الكبير( 126) السلاحى. فلما بلغ الملك سلجوق) شاه بن السلطان الوف م السلان مس مت بداد وردالى واساطام فى العراق فلم يمكنه الامير البقش نايب السلطان مسعرد ببتداد من الدشو من العراق وكانت بينهما مناوشة فقصد الملك سلجوق شاه الحلة وقنح بالاقامة فيها. واتدفح عن الولاية،وكان مستضعفا،هذا ماكان من وله ،واما ماكان من السلحلان مسحد فانه لعا سارمن بخداد، (1) من هنا ينقل عن ابن دحية،النبراس0155 (2) زيادة لم ترد فى النبراس (2) هنا ينتهى نقله عن ابن دحية.
(44 فى الاصل: سلحق 22
पृष्ठ 236