يزد في ترجمته على سطر!، ولو أنه ذكر كما يصنع أصحاب التواريخ لكل رجل من رجاله حديثًا أو خبرًا ليُعرف به حال الرجل ورواياته لكان ذلك أوْلى، وأكبر ترجمة عنده هي ترجمة ابن يونس (٤٦٦) ثم عبد الغني الأزدي (٤٥٦).
تحقيق الكتاب:
- عهدتُ إلى من نسخه عن نسخة الظاهرية، ثم قابلته مرتين على الأصل، وقابلته كذلك أم عبد الله وقامت بصنع فهارسه.
- () ما وضعته بين قوسين هكذا فهو ما كُتب في الأصل ولم أفهمه.
- أصلحتُ الأغلاط النحوية الواضحة مثل (فلان أخي فلان) وصحتها (أخو).
- خرَّجتُ أحاديثه وآثاره موجزًا.
- تركتُ على عمْدٍ زيادة التراجم مؤخرًا ذلك إلى لاحق إن شاء الله تعالى.
1 / 13