तक्फिया

बंदनीजी d. 284 AH
157

तक्फिया

التقفية في اللغة

अन्वेषक

د. خليل إبراهيم العطية

प्रकाशक

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

प्रकाशक स्थान

بغداد

शैलियों

فَإِنْ أَبَى كَانَ لَهُ الْقَلِيبُ والذَّنُوبُ: النَّصِيبُ أَيْضًا، قال الله جل وعز: ﴿فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ﴾ قال علقمة بن عبدة: وَفِي كُلِّ حَيٍّ قَدْ حَبَطْتُ بِنِعْمَةٍ فَحَقٌّ لِشَاشٍ مِنْ نَدَاكِ ذَنُوبُ والذنوب: المتن، قال ذو الرمة: وَذُو عُذْرٍ فَوْقَ الذَّنُوبَيْنِ مُسْبَلٌ عَلَى الْبَانِ يُطْوَى بِالْمُدَاري وَيُسْرَحُ ذو عذر: أراد الشَّعَر. والعُذَر: الذَّوَائِبُ، وقوله: مُسَبَّل على البان أراد بدنها شَبَّهَهُ بقضيب البان. والمَدَاري: الأمشاط واحدها مِدْرَى. والذَّنُوبُ: الفَرَسُ الطَّوِيلُ الذَّنَب. والشَّرِيبُ: الذي يُشَارِبُ الرجل [٦١ ب] يُقَالُ: فُلَانٌ أَكِيلِي وَشَرِيبِي إِذَا أَكَلَ وَشَرِبَ مَعِي. والْيَعْسُوبُ: ذَكَرُ النَّحْلِ وسَيِّدُهَا ويُسْتَعَارُ لِلنَّاسِ أَيْضًا. واليَعْقُوبُ: القَبْجَة الذَّكَر، قال ابن مقبل: ومنهلٍ كزم الأوراد حاضره ريشُ اليَعَاقِيبِ لَمْ تَجْهِرْ عَلَى نَعْمِ

1 / 190