117

तक्फिया

التقفية في اللغة

अन्वेषक

د. خليل إبراهيم العطية

प्रकाशक

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

प्रकाशक स्थान

بغداد

शैलियों

لَمْ يَدْرِ مَا حَدَبُ الشِّتَاءِ وَأَقْلَعَتْ
عَنْهُ صَنَابِرُهُ وَلَمْ تَتَخَدَّدِ
صنابره: شدة برده، والتخدد: ذهاب اللحم.
والحَدَب: النَّاحِيَةُ، قال الله جل وعز: ﴿مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ﴾ والجلب أن يَتْبَعَ [٤٤ ب] الرَّجُلُ فَرَسَهُ ويركض خلفه عند السباق ونهى رسول الله ﵊ عن ذلك.
والجَلَبُ: أَنْ يَاتِيَ المُصَدِّقُ الْمَوْضِعَ فيأمر أن تُجْلَبَ عليه إبل أهل المياه فَيُصدقها في موضع واحد ونهى رسول الله عن ذلك.
والجَنَبُ: أنْ يَرْكِبَ الرجل فرسه ويُجْنَبُ فَرَسًا عَارِيًا، فإذا قارب الغاية نزل عنه وركب العرى فَسَبَقَ عَلَيْهِ وَنَهَى رسولُ الله عن ذلك. والجدب: الجُمَّار. والعَذَب: القَلَائد: تُقَلَّدُ بها كلاب الصيد، الواحدة عذبة، وكذلك عذب السياط: ذَوَائِبُهَا. والأَرَبُ: الحاجة، يقال: مالي في ذلك من أَرَبٌ.
والأَرَبُ: الدَّهَاءُ والمكر. والحَرَبُ: الغَضَبُ، يقال: فُلَانٌ

1 / 150