اتييه المغترين للإمام الشعرانى النجار الحنيلى، وسيدنا ومولانا الشيخ ناصر الدين اللقانى، وسيدنا ومولانا الشيخ شهاب الدين الرملى، وسيدنا ومولاتا الشيخ شهاب الدين الحليى الحتفى، وسيدنا ومولانا الشيخ ناصر الدين الطبلاوى، والأخ الصالح الشيخ امس الدين محمد الخطيب الشربينى، والأخ الصالح الشيخ تور الدين الطندتائى، والأخ الصالح الشيخ نجم الدين الغيطى، والأخ الصالح الشيخ اراج الدين الحانوتى الحنفى، والأخ الصالح الشيخ شمس الدين العلقمى اوالاخ الصالح الشيخ عبد القادر الرشدى، والأخ الصالح الشيخ شمس الاين البرهمتوشى الحنفى، والأخ الصالح الشيخ زين الدين الجيزى، والأخ الصالح الشيخ أمين الدين بن عبد العال، وجماعة كثيرة ذكرناهم في طبقات الاخيار - فكل هؤلاء لم يبلغنى أن أحدا منهم صدق في شيئا مما دسه الحسدة، اأعرف بعض جماعة من المتهورين فى الوقوع فى أعراض الناس يعتقدون في الوء الحقيدة بحكم تلك الإشاعة إلى وقتنا هذا، وما منهم أحد اجتمم يى قط، ولا قاوضنى فى علم، ولا رآنى وأنا أؤلف، ولا قامت عنده بذلك بين عادلة، فالله تعالى يغفر لهم ويسامحهم اقد بلغنى عن شخص من ينسب إلى العلم صار يقول: ما هذه الأمور ال تواترت عن هذا الرجل، وسماها متواترة مع أن الدس والإشاعة لم كن من سوى شخصين من أهل مصر خاصة، وهما معروقان بين أصحاينا الا ينيغى ذكرهما خوفا من سب الناس لهما، وقد ماتا ودرجا إلى رحمة اله تعالى، فطالع يا أخى كتبى وانتفع بما فيها من التصح، ولا تصغ إلى اقول حاسد فإنى حررتها بحمد الله على الكتاب والسنة قبل أن أضعها فيى الرق، وأنا رجل سنى محمدى، وما ألفت شيئا من الكتاب حتى تيحرت ف علوم الشريعة، وحررت موادها على مشايخ الإسلام كالشيخ زكريا الأنصارى، والشيخ برهان الدين بن أبى شريف، والشيخ عبد الحق الستباطى، والشيخ نور الدين المحلى وآضرابهم فاه اواياك يا أخى أن تلتفت إلى قول أحد من أتباع هذين الشخصين.
अज्ञात पृष्ठ