يه المفترين للامام الشعراتى (20) الذين وقع منهما الدس فى كتى، فربما كان يعتقسد في السوء تقليدا الشيخه، وكان سبب تحريك داء الحسد فى هذين الشخصين أنهما لما رأوا الناس يادروا إلى كتابة مؤلفاتى، ديرا تلك الحيلة، ودسا فى كتبى العقائد الزائغة المتعلقة بالباطن لعلمهما أنهما لو رميانى بالفسق والمعاصى الظاهرة الكذبهما التاس، ولم يحصل لهما ما قصداه من تتفير الناس عن مطالع تبى، وقد أبرأت ذمتهما فى الدنيا والاخرة وسامحت جصيع من اغتابنى ببهما، فالحمد لله رب العالمين الذى جعلنا من أهل العفو والسماح، إذا علمت ذلك، فلنشرع فى مقصود الكتاب هذا إن شاء الله تعالى، قأقول وبالله التوفيق والإعانة.
اف أخلاق السلفالصبالحرضجاللهعنيم-ملازمةالكتاب والستفكلزوم الخقل للشاخص و يتصد رأحمد ضم للراوشاد إم ف ه ف صاوم الضرالمماصرت مبت يحالع لي مي 41لاصب الحتد وبست والحست حصلف ويصيرر شلاع الحلماء ف السى المناخطرة ببالحجج الضامطحة أو الراجحة الواضحف وكتي القوم مشحوفة بكلاي كمايخاهرمن أقواليم واضحاليم اوقد كان سيد الطائفة الإمام أبو القاسم الجنيد -ت - يقول: كتابنا هذا النى القرآن سيد الكتب وأجمعها، وشريعتنا أوضح الشرائع وأدقها اطريقتنا يعتى طريق أهل التصوف مشيدة بالكتاب والسنة، فمن لم يقرأ القرآن، ويحفظ السنة، ويفهم معانيهما لا يصح الاقتداء به(1)، وكان -ق اقول: ما تزل من السماء علم وجعل الحق تعالى لغير نبى إليه سبيلاة الا ووجعل لى فيه حظا ونصييا ووكان -فافه يقول لأصحابه : لو رأيتم رجلا قد تربع فى الهواء فلا اقتدوا به حتى تروا صنعه عند الأمر والنهى، فإن رأيتموه ممتثلا لجميع الأوامر الإلهية مجتتيا لجميع المناهى فاعتقدوه واقتدوا به ، وإن رأيتموه يخل بالأوامر، ولا يجتنب المناهى فاجتنبوه انتهى (1) قلت : يا ليت أهل التصوف اتبعوا ما ذكره الجنيد والترموا بالكتاب والسنة، ولم يبتدعوا الدين ما لم يأت عليه دليل من كتاب أو سنة.
अज्ञात पृष्ठ