بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
الْحَمد لله حمدا موافيا لنعمه مكافئا لمزيده وَأشْهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ شَهَادَة مخلص فِي توحيده وَأشْهد أَن مُحَمَّدًا ﷺ عَبده وَرَسُوله خَاتم أنبيائه وَخير عباده ﷺ وعَلى آله وصحابته وَسَائِر المتمسكين بسنته المحتذين لطريقه
أما بعد فإنني وقفت على فضيحة ابْن عقيل الَّتِي سَمَّاهَا نصيحة
1 / 29