(لفا) * (ألفينا) * (1) وجدنا، و * (ألفيا سيدها لدا الباب) * (2) أي صادفها زوجها.
(لقا) * (يلقها) * (3) يعلمها ويوفق لها، و * (ألقيا في جهنم) * (4) الخطاب لمالك (5) وحده لأن العرب تأمر الواحد والجمع كما تأمر الاثنين، و * (فتلقى ادم من ربه كلمات) * (6) أي استقبلها بالأخذ والقبول، وروي انه سأله بحق محمد وعلي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، وروي غير ذلك أيضا و * (إنك لتلقى القرآن) * (7) أي تؤتاه، وتلقنه من لدن حكيم عليم، و * (تلقونه) * (8) تقبلونه بأن يأخذ بعضكم من بعض يقال: تلقى القول وتلقنه وتلقفه بمعنى، والأصل تتلقونه، وقرئ تولقونه من الولق وهو استمرار اللسان بالكذب، و * (تلقاء أصحاب النار) * (9) تجاه أصحاب النار، ونحو أهل النار، ومثله * (تلقاء مدين) * (10) و * (من تلقاء نفسي) * (11) من عند نفسي، و * (ألقى السمع وهو شهيد) * (12) سمع كتاب الله وهو شاهد القلب ليس بغافل ولا ساه، و * (يوم التلاق) * (13) يوم يلتقي فيه أهل الأرض والسماء، و * (فالملقيات ذكرا) * (14) الملائكة تلقي ذكرا الأنبياء عذرا للمحقين ونذرا للمبطلين.
(لوا) * (يلون ألسنتهم بالكتاب) * (15) يحرفون ويقلبون، و * (ليا بألسنتهم) * (16) أي فتلا بها وتجريفا، أي يفتلون بألسنتهم الحق إلى الباطل حيث يضعون * (راعنا) * (17) موضع انظرنا * (ولا تلون على أحد) * (18) أي لا يقف أحد لأسد ولا ينتظره، و * (لووا رؤسهم) * (19) عطفوها وأمالوها إعراضا عن ذلك واستكبارا.
पृष्ठ 66