رن يدورون الى الجنوب فيصبح عساصكر العرب الذين يطاردوهم في تلك" الجهة يعيدين عن المصلب فلا يهتدون اليه بالليل
ثم امر ان ترجع فرقة من المساكر تاذ لنفسها راحة وعمل كل ما هو لازم
في هذا المعنى وعين اكثر من خمسين الف للمل الطعام والاء تطوف بها على
العساكر تطعمبا وتسقيبا فتسد رمقبا فاستحسن كسرى هذا العمل . وانورت
المشاعل الكثيرة واختلطت بين الاعجام وكانت تيد علييم وعلى الاعداء
ويسيرون حيث اشار الهم ب#تك فتدرج الاعجام وثم يقاتارن مع الانوار فلا
يفارقونها خيفة ءن ان يضيعوا وكذلك العرب كانوا يلتحمون معبم في القتال فلا ينفتكون عنبم وفي نيتهم انهم يصلون المصلب فضى ساعات قليلة وم يهتدوا آليه ولاراوا انفسهم في اي طريق ثم وما كانوا يرواالا الذين يقاتلرهم فاجهدوا ذداتهم بالقتال ودامت اهرب تحت ذاك الظلام ٠ مشيرة بالحلاك والاعدام ٠ منذرة بالموت وانقضاء الاجل من كل فارس وبطل فتكثر الوف وقل الامان ٠ وجلس المريخ يكم با اعطي من السلطان . وتبرجت الزهرة باحسن زيئة فغيد من بهجتها غبدار الاكوان ٠ فتقليت بعد الشوت الى اشحكال والوان.وقامت السعود تخدمفي المضرة تطوف من مسكان الى مسكان . فتغلبت عليها النحوس وكستما ثياب الذل والحوان . وقالت اليوم يوي فا في المسكم على القوم من تأخير ولا توان ٠ وها ان زحل منتصب على مله الان ٠ يرسل يسبام ويله على كل من الفرسان ٠ وقد ادبر الدبران يأذن الفرس باحاقه الى محطة القلعان . ومالت كنة الميزان ٠ ميلة الزيادة والرجحان الى جهة العربان٠ فرسان ذاك الزمان .وقدم الدلو متطاولة الى قعر الميدان أيغرف من جود الادمية م يلع عن الارض الثقل أثلا تقف عن الدوران ٠ وجد المدي يثالمبه سعد الذابيح فادر كه بأسرع من مرور عمر الانسان . ونطح التس بقرنيه وجه البسيطة فنار تخارها الى العنان. خجبت انوار التكواكب ذات اللمعان ٠ وسترتها بستائر كثيفة لا تخترقه! رواشق الشبب ولا سهام التير ن . وسل سيف البرق اليان فكشط قشر الماة عن آباب جسم
अज्ञात पृष्ठ