١ وقد بدلت سحتتها وتغير اونبا وكاد لا يصدق انها هي نفس مهرد كار وأو لم يكن شاهدها وماثت بين بديه وهي تخبط وثدث عنده انباهي اذ كلمته وسرت عوتها بين يديه لذهي عنه اخخرن وحتم بائها ليست مهردكار غيد ان ما من وجدلاشبهة وثبت في عيليه أن الموت يغير حالة الانسان ويضيع هيئته الاصلية فلا يعرف وعند ذلك تقدم منه نصير وقال له اعلم يا سيدي ان كرامة الميتدفنه وزوجتك التي مانت ستدتن وهف ثم تبلى ولا بد من دفتما قال لقد اصبت فادفتوها في التراب وابن لي عند قبرها مزار! وق,ة فقد عزمت ان ابتى العمر ابكي على قبرها الى ان اموت وادفن في التراب الى جتها وما من امل لي بالحياة بعدها
وفي الال امر نصيد الملبي ان ثبنى قبة في جائب المدينة في روضة فسيحة مملوءة بالاشجار والازهار الزاكية الطرية حسب امر الامير وذتلوا اليبا مهرد كار وابتنى فوقها مزاد] فسيحا وكتب على ظهر القبة:
فان تألاني فم حزفلي فانبى رهيتة هذا القبر يا فتيان
والي لاستحييه والترب برينا كا كنت استحبيه حين يرافي
وجاء الامير ونظر الى تلك الفسحة وذاك القبر المحزن فعدد زوجته وبكى
بسكاء النسوان ذوات الشعور العظيمة والقاوب الرقيقة واذرف دمعا سخياوانشد على القير
يا صاحبالقبر يا منكان يأنسني وكان يتكثر في الدنيا موالاقي
أزمثت ماكنت تهورى أن تراموما قد كنت تألفه من كل هيتال
فن رافي رأى عبري مواعة مشهورة الندى تبتكي بينامرات
وسكى بحكاء كثير! <تى عذره الصاحب والصديى وقد انشد ايضا
اشنقت ان يرد الزمان بغدره او ابتلى بعد الوصال برجره
قر قد استخرجته من غمده ليلق واثرته من خدره
فقتلته وله على كرامة فى وله القرئاد باسره
عهدي به ميث كأحسن نام والطرف يسفح دمعتي في ره
अज्ञात पृष्ठ