( قلت : يا رسول الله هل لى أجر فى بنى أبى سلمة أنفق عليهم ، ولست بتاركيهم ، هكذا وهكذا ..، هم بني ! ؟ فقال : نعم ، لك أجر ما أنفقت عليهم]. أخرجاه .

ذكرتا

قبول النبى- عله - مشورتها حين شكا إليها ما لقى من

الناس يوم الحديبية - رضى الله عنها.] عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم : -[ أن النبى عللاه لما صالح أهل مكة ، وكتب كتاب الصلح بينه وبينهم ، فلما فرغ من قضبة الكتاب قال ه لأصحابه : - قوموا .. فانحروا ثم احلقوا .. قال : - فوالله ما قام منهم رجل ، حتى قالها ثلاث مرات ، فلما لم يقم منهم أحد دخل على أم سلمة - رضى الله عنها - فذكر لها ما لقى من الناس ، فقالت أم سلمة . رضى الله عنها . : - يا نبى الله أتحب ذلك !11 أخرج ولا تكلم أحدا حتى تنحر بدنك وتدعو حالقك فيحلق لك ... ففعل ذلك ، فلما رأوا ذلك قاموا ونحروا ، وجعل بعضهم يحلق بعضا ، حتى كاد بعضهم يقثل بعضا غما ] - أخرجاه وأحمد من حديث طويل - .

ذكرا

وفاة أم سلمة . رضى الله عنها .] قال أبو عمر : - [توفيت أم سلمة - رضى الله عنها - فى أول خلافة يزيد بن معاوية سنة

11

पृष्ठ 146