============================================================
1) قوله لجواز ان يكون وهودها من ذاتها ان اراد بالاستقلال فممنوع على تقد ير المذ كوب ضرورة ان البامبة اذا كانت بجمعل الجاعل لا يكون مستقلة اقتضاء وجودها بل للجاعل فيه مد عل ولو با لواسطة وان ارادلا بالاستقلال فللغبر مدغل فى وجوداتها فلاتكون غير مجعولة (سيد رممه الله * 2.) قوله وجودها من ذاتها الخ بمعنى ان ذات البسيط يقتضى لو هوده وعلى هذ الايكون وجوده معولالا ان المراد بالجعولية ان يكون الشيء ابر اللسبب النفصل المقتضى (سبد رممه الله *3) قوله وتوجيعه الح ان جعل الغرض من الامتجاج المذكور ايبات ان البسايط بمعولة قى نفس الامر فلاففاء بى نظلمور الجواب وكذ ا آن جعل الزامبا بالنسبة الى3 ما اغتاره الص واما ان بعل الزامياعلى الفائل بالنفص ل و فس لامه بان الاعيهووبود انها معو لفغوع لم بلزم تعدد الوامب فان قيل السراد من كون البسيطة فى نفسها غير مجعولة والماهية المرالبسائط مجمعولة ان وجوداتها مجمعولة (قلنا على هذا ايضاهذه المقدمة انى مبوعة لانا لانسلم انيه اذالم يكن وجود البسائط معولا لم تكن مر مودة كوروان فسر بان البسيطة غير مجعولة فى وأتعا اوسطلتا المركمة هولة فى المسلة لمزواز ان يكون وهر فها من ذانعاولم بلرم ايخايتعصده الوامب ليواز فالتوجيه ظامرم اقوله والقبقة النى ان يكون ماعياتها بمعولة (وفيه نظر لجو از ان يكون المركب جعولاع) من امورفلايشك ان كل واهد منما علة اى على تقديران لايكون البسيط مجعولا (بان بكون حصول و جوده لقوامها سواء كان ذلك الالتيام بحسب لماهيته بمعولا او انضمام البسائط بعضما الى بعض بمعولا) وتوجيعه ان الخارج اويحسب الذهن وان عدم واعد منماعلة لعد مها لان عدم العلة علة لعدم يقال ان اردتم بنفى المبجمعولية بالكلية نفى مجعولية الماهيات بسيطة كانت المعلول فالجزء علة بحسب وجوده وعدمه اومركبة فالشرطية وهى ان البسائط لولم تكن مجعولة لم يكن شىء من للمركب فى الوجودين والعدمين لكن الماهيات البسيطة والمركبة مجعولا مسلمة تكن نفى التالى ممنوع كيف وهذا فى جانب الومودكل واحد من الاجزاء علة باقصة وامافى جانب العدم فلسهوالذى ذعب اليه الحكماء والمعنزلة وان اردتم به نفى مجعولية الماهية كل علة مستقلة والالزم مو از توارد العلل الستفلة على معلول شتمص بل العلةوالومود وهبر ذالك اي عدبم تانبر الفاعل فى نيه ما اصلا وبود اكان الستقلفهى عذم احد الامزاء الذى هواوماهية اوغير ذلك فالشرطية منوعة لجواز ان لا يكون ماهية المركب موجودفى ضبن عدم كل وعدم الكل ويلزممعولة على تقد يرعدم مجعولبة البسائط ويكون حصول وجود الماهية كون العلة كلية والمعلول شخصيا وق لتزبمعولا اوانضمام البسائط بعضها الى البعض مجمعولا هكذا بنبغى ان يفهم ذلك فى العدمات اوالعلة المستقله هي هذا الكلام واذا عرفنه فلا يخفى عليك عدم ورود مافى الحواش القطبية عدم كل بشرط ان لايجامعه عدم آغر ولا يسيله تمان سفه واهد فهو العله الستغلة من ان هذا لامد مل له فى المواب لان النزاع ليس فيه (والمتقبيقة النى وبا بعد من الاعر ام فلس بعلة الة تلنشم من امور فان نمتقها بعد تحقق تلك الامور وارتفاعها بعد ارتفاع فلا يلرم تحصيل الماط ابى اهد ام العدوا نا ا نا اذ الا ال الري ابع السع ا اا البنتع سر لانت عه بانبهبيع الليرا لابى اللعق فانه انسما يكون بع بت مسبم امرابه وفى الجرايى او بعضما ولا بلزم جوارتوارد العلل استقالقطبية فى ان تحققها بعد تحقق الجزء الصورى نظر (اقول النظر ان بلي مناك عللي مستقلة بسنعيل اجشاعهتمقق الماميفع تحق مزهما الصورى لا بعده فالمق ان المعية الزمانية ولامحذ ورمينئ وبالجملة فتحقف المركب لاتمافى التقدم والتأغر الذات (والجزء لتقدمه يسنغنى عن سبب جديد) بعد تحقف كل من الامزاء بعدية بالطبع ارتفاص بعد ارتقلع وامد منها بعرين العطقسواهكان ولك فى الاعبان اوفى الاتعا نا جد مه اللهم (لان كة ق اول لأتسافى الندم والنأمرفان العلة اليايفع العلول باناع قديها عليه بالذان لايك ان المرقبههي التضية للنقدم فالقتض ثابت فى الجزء الصورى الذى هوالجزه الأفيرمع ارتفاع المانع فثبت التقدم (سيد قوله فى ان
पृष्ठ 36