٩ - كتاب بدء الخلق (٥٩) / باب ما جاء في الجنة وأنها مخلوقة (٨) / رقم الحديث: ٣٢٤٧، قوله: "ليدخلن الجنة من أُمَّتي".
لفظ "الجنة" ثبت في الصغاني (^١) والسهارنفوري وحذف من النسخ كلِّها.
١٠ - كتاب الحرث والمزارعة (٤١) / باب كراء الأرض بالذَّهب والفضة (١٩) / رقم الحديث: ٢٣٤٦، فيه: "فنهانا النبي ﷺ".
كذا وقعت في الصغاني (^٢) والسهارنفوري بصيغة المتكلم، وعند الباقين: "فنهى النبي ﷺ" بصيغة الغائب.
١١ - كتاب التفسير (٦٥) / باب ﴿فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ﴾ (٢٦) / في آخر الباب بعد رقم الحديث: ٤٥٠٧، فيه: "حدثنا أبو معمر قال: حدثنا عبد الوارث قال: حدثنا حُمَيد قال: حدثنا مجاهد، عن ابن عباس أنه كان يقرأ: ﴿وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ﴾ يقول: وعلى الذين يُحَمَّلونه، قال: هو الشيخ الكبير الذي لا يطيق الصوم، أُمر أن يُطعِم كل يوم مسكينًا، قال: ﴿وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا﴾ يقول: ومن زاد وأطعم أكثر من مسكين فهو خير".
هذا الحديث ثبت في الصغاني (^٣) والسهارنفوري، ولا يوجد في أي نسخة غيرهما.
وكذلك رأينا عند المقارنة بين النسخ أن السهارنفوري موافق للصغاني في تقديم الحديث وتأخيره، كما في كتاب فضائل المدينة (٢٩) /