طميم القرقوبي وَمذهب الدبيقي ورفيع الخسرواني فتفرد بلكه مُلُوك الْإِسْلَام وأغذية الرّوم الشواء والصليق وأكثرها فِي صيدهم مِمَّا فِي مروجهم من الطير وَالدَّوَاب وَلَوْلَا الإطالة لاستقصيت القَوْل فِي المصارفة وَالْهِدَايَة إِلَى طرق اللؤم والنذالة الَّتِي جعلهَا الله وَقفا عَلَيْهِم دون الْأُمَم فَهِيَ فيهم جمة كَثِيرَة
1 / 74