============================================================
كما اتذكران شيخي خرج من منزله بعد عصر ذلك الييوم الى شمالي المصيف فتبعته حتى جلس في ظل شبه كهف وجلست انا امامه فتوجه علي توجها روحيا ملأ لطائفي ومشاعري من البركات، جزاه الله تعالى عني خير الجزاء وجعل مع الصديقين مثواه بمنه وكرمه امين
पृष्ठ 21