يلحق آله وثمالة، وقال من ابن يزيد ومن ثمالة (^١).
تيامن تجاهك تلق الكلى … منيرًا وتأمن في المسلك
إيه ليت شعري من علقك الربيح في الزمان، وهل أحاط بسقعه هدهد سليمان (^٢)؟ لعلك تعنى الموفق، ذا النجار الملفق، حاجب الظاهر، ومملوك معافر (^٣)، عجم دانية، وعرك سردانية (^٤). أين أمك (^٥)، ثكلتك أمك، وهل سوى زعنفة من زعانف الريف، وسفاسف السيف، العراة الحقوين، السراة كمسرى القين (^٦)، المعتصمين بالخيزرانة بعد الأين (^٧).
ومن يسكن البحرين يعظم طحاله … ويغبط بما في بطنه وهو جائع (^٨)
متى جرى يا عبد عبدة الأوثان، مدح العجم على آسان من لسان (^٩)، أو تبعهم قائل بإحسان، عياذًا ببشر وأمية وحسان، وحقَّ للمعروف تقريضه، الموقوف على حللة بجانة قريضه (^١٠) وإن كانت أرش اليمن، فيها نودي عليكم