============================================================
مقدمة بيرس عقد تحالف معه، كتب ابن عبد الظاهر الكتاب الذي أكد الاتفاق وترأه على السلطان بحضور الأمراء(1).
كذلك فقد كتب القاضي محي الدين بن عبد الظاهر تفويض الظاهر بيرس ولاية عهده إلى ولده الملك السعيد بركة(1). وعندما عقد للملك السعيد بركة على غازية خاتون ابنة الأمير قلاوون الآلفي سنة 674ه/1276م على صداق مبلغه خمسة آلاف دينار المعجل منه ألفا دينار كتب "خطبة الصداق" وأنشأها القاضي محيي الدين بن عبد الظاهر(2.
وبعد تولي المنصور قلاوون السلطنة كتب محيي الدين بن عبد الظاهر في سنة 679ه/1280م (وهو تحت رئاسة ولده القاضي فتح الدين في ديوان الإنشاء) تفويض السلطنة بولاية العهد من الملك المنصور قلاوون لولده الملك الصالح علاء الدين علي(4)، ثم لولده الملك الآشرف صلاح الدين خليل(4) بعد وفاة علاء الدين على في حياة أبيه سنة 687ه/1288م من ثوستطاريا كبدية(1). ولكن محيى الدين بن عبد الظاهر يذكر أنه أشيع أن أخاه الملك الأشرف خليل حسده على ما كان من إقبال أيه عليه فسمه فمات().
ويدو أن هناك علاقة بين هذه الشبهة وبين امتناع السلطان المنصور قلاوون (1) المقريزي: السلوك 1: 497-19.498، القلقشتدي: صح 1: 173- 177 القلقشدي: سح 1 122 وتارن ابن حبيب: تذكرة البيه ا: 59، 166، المقررى: المقفى الكبير: 459 المقريي: السلوك 1: 282.
(0 ان عبد الظاهر: تشريف 246 460 والسلوك 1: 516 3 المقريرى: المقفى الكبير: 461، 25، ابن حبيب: كذكرة التبيه : 115، السلوك : 623، القلقشتدي: ح القلقشتدي: صبح1: 173-166 (() المقريزي: السلوك 744:1.
.303-3 (4) ابن عبد الظاهر: تشريف الأيام (2) ابن عبد الظاهر: تشريف 288، والعصور20، ابن الفرات: تاريخ 7 187 المقريزي: مسودة الخطط 425 - 427.
पृष्ठ 30